وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عثمان بن عيس، عن إسحاق بن عبدالعزيز، قال: سئل أبو عبدالله (عليه السلام) عن التدلك بالدقيق بعد النورة فقال: لا بأس، قلت: يزعمون أنه إسراف: فقال: ليس فيما أصلح البدن إسراف وإني ربما أمرت بالنقي المنخول (مجمع البحرين 1: 420).">(1) فيلت لي بالزيت فاتدلك به، إنما (2) الإسراف فيما أتلف المال وأضر بالبدن.
المصادر
الكافي 6: 499 | 14.
الهوامش
1- النقي: دقيق الحنطة المنخول (مجمع البحرين 1: 420).