ورواه البرقي في (المحاسن) عن الوشاء مثله إلا أنه قال في أوله: ما من قطرة أحب إلى الله من قطرة دمع في سواد الليل يقطرها العبد مخافة من الله لا يريد بها غيره.
المصادر
المحاسن: 292 | 450، وأورد نحوه عن الكافي والزهد في الحديث 13 من الباب 15 من أبواب جهاد النفس.