محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن عمر بن يزيد، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: في التوراة مكتوب: يا بن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، ولا أكلك (1) إلى طلبك، وعلي أن أسدّ فاقتك، وأملأ قلبك خوفا منّي، وإن لا تفرغ لعبادتي أملأ قلبك شغلاً بالدنيا، ثم لا أسد فاقتك، وأكلك إلى طلبك.
المصادر
الكافي 2: 67|1.
الهوامش
1- أي لا يخلّي الله تعالى بينه وبين طلبه (راجع مجمع البحرين 5: 495).