وفي (عقاب الاعمال): بسند تقدم (1) في عيادة المريض عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: ومن وصف امرأة لرجل فافتتن بها الرجل واصاب منها فاحشة لم يخرج من الدنيا إلا مغضوبا عليه، ومن غضب الله عليه غضب عليه السماوات السبع والارضون السبع، وكان عليه من الوزر مثل الذي أصابها، قيل: يا رسول الله فإن تاب وأصلح؟ قال: يتوب الله عليه.
المصادر
عقاب الاعمال: 337.
الهوامش
1- تقدم في الحديث 9 من الباب 10 من ابواب الاحتضار.