وعنه، عن محمد بن عبيد الله الحلبي، والعباس بن عامر، عن عبدالله بن بكير، عن عبيد بن زرارة، عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: كم من (1) إنسان له حق لا يعلم به، قلت: وما ذاك أصلحك الله؟! قال: إن صاحبي الجدار كان لهما كنز تحته، لايعلمان به أما أنه لم يكن بذهب ولا فضة، قلت: وما كان؟ قال: كان علما، قلت: فأيهما أحق به؟ قال: الكبير، كذلك نقول نحن.