محمد بن مسعود العياشي في (تفسيره) عن سعيد الأعرج قال: دخلت على أبي عبدالله وهو مغضب وعنده جماعة من أصحابنا، وهو يقول: تصلون قبل أن تزول الشمس؟ قال: وهم سكوت، قال: فقلت: أصلحك الله، ما نصلي حتى يؤذن مؤذن مكة، قال: فلا بأس، أما إنه إذا أذن فقد زالت الشمس، الحديث.