وعنه (عليه السلام) أن هذا القرآن مأدبة الله فتعلّموا مأدبته ما استطعتم، إنّ هذا القرآن حبل الله وهو النور البيّن (1)، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسّك به، ونجاة لمن تبعه، الحديث.
المصادر
مجمع البيان 1: 16 ـ يأتي ذيله في الحديث 16 من الباب 11 من هذه الأبواب.