الحسين بن سعيد في كتاب (الزهد): عن النضر بن سويد، عن درست، عن رجل، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لو أنّ حوراء من حور الجنّة أشرفت على أهل الدنيا وأبدت ذؤابة من ذوائبها (لافتتن بها أهل الدنيا) (1)، وإنّ المصلّي ليصلّي فإن لم يسأل ربّه أن يزوّجه من الحور العين قلن: ما أزهد هذا فينا؟!
المصادر
الزهد: 102|280.
الهوامش
1- في المصدر: (لافتن) لامتن أهل الدنيا ـ أو لأماتت أهل الدنيا.