محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد، عن فضالة ابن أيوب، عن معاوية بن عمار، قال: حد المشعر الحرام من المأزمين إلى الحياض إلى وادي محسر، وإنما سميت المزدلفة لانهم ازدلفوا إليها من عرفات.
وعنه، عن حماد بن عيسى، عن حريز، وابن أذينة، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال للحكم بن عتيبة: ما حد المزدلفة؟ فسكت، فقال أبوجعفر (عليه السلام): حدها ما بين المأزمين إلى الجبل إلى حياض محسر.
محمد بن يعقوب، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن معاوية بن عمار وحماد عن الحلبي، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ في حديث ـ قال: ولا تجاوز الحياض ليلة المزدلفة.
المصادر
الكافي 4: 468 | 1، وأورد صدره في الحديث 1 من الباب 6، وقطعة منه في الحديث 1 من الباب 7 وأخرى في الحديث 1 من الباب 10 من هذه الابواب.
وعن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد ومحمد بن إسماعيل، عن علي بن النعمان، عن عبدالله بن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: حد المزدلفة من وادي (1) محسر إلى المأزمين.
وعن أبي علي الاشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: سألته عن حد جمع، فقال: ما بين المأزمين إلى وادي محسر.