| باب استحبابها واختيارها على أسباب الرزق |
|
21843.
قائمة المحتويات
محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن الحسن بن محبوب، عن جميل بن صالح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) في قوله عزّ وجلّ: (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة) (1) قال: رضوان الله والجنة في الآخرة، والسعة في الرزق والمعاش، وحسن الخلق في الدنيا.
ورواه الشيخ أيضا بإسناده عن الحسن بن محبوب (2). ورواه الكليني، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب مثله (3). ورواه في (معاني الاخبار) عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن عبدالله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن محمد مثله (4). المصادرالفقيه 3: 94 | 353.الهوامش21844.
قائمة المحتويات
وبإسناده عن المعلى بن خنيس قال: رآني أبو عبدالله (عليه السلام) وقد تأخرت عن السوق، فقال: اُغدُ إلى عزّك.
المصادرالفقيه 3: 119 | 507.21845.
قائمة المحتويات
وبإسناده عن روح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: تسعة أعشار الرزق في التجارة.
المصادرالفقيه 3: 147 | 647.21846.
قائمة المحتويات
وفي (الخصال) عن أبيه، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن سهل بن زياد، عن الحسين بن يزيد، عن سفيان الجريري، عن عبد المؤمن الانصاري، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): البركة عشرة أجزاء: تسعة أعشارها في التجارة، والعشر الباقي في الجلود.
قال الصدوق: يعني بالجلود الغنم، واستدل بما يأتي (1). المصادرالخصال: 445 | 44.الهوامش21847.
قائمة المحتويات
وعن أحمد بن الحسن القطان، عن أحمد بن يحيى بن زكريا، عن بكر بن عبدالله بن حبيب، عن تميم بن بهلول، عن سعد بن عبد الرحمن المخزومي (1)، عن الحسين بن زيد، عن أبيه زيد بن علي، عن آبائه (عليهم السلام)، عن النبي (صلّى الله عليه وآله) قال: تسعة أعشار الرزق في التجارة، والجزء الباقي في السابياء ـ يعني الغنم ـ.
المصادرالخصال: 446 | 45.الهوامش21848.
قائمة المحتويات
وبإسناده عن علي (عليه السلام) ـ في حديث الاربعمائة ـ قال: تعرضوا للتجارات فإن لكم فيها غنى عما في أيدي الناس، وإن الله عزّ وجلّ يحب المحترف الامين، المغبون غير محمود ولا مأجور.
المصادرالخصال: 621 | 10.21849.
قائمة المحتويات
علي بن الحسين المرتضى في رسالة (المحكم والمتشابه) نقلا من (تفسير النعماني) بإسناده الآتي (1) عن علي (عليه السلام) في بيان معايش الخلق ـ إلى أن قال: ـ وأما وجه التجارة فقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه) (2) الاية، فعرفهم سبحانه كيف يشترون المتاع في الحضر والسفر، وكيف يتجرون، إذ كان ذلك من أسباب المعاش.
المصادرالمحكم والمتشابه: 59.الهوامش21850.
قائمة المحتويات
محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن إبن أبي عمير، عن محمد الزعفراني، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: من طلب التجارة استغنى عن الناس، قلت: وإن كان معيلا؟ قال: وإن كان معيلا، إن تسعة أعشار الرزق في التجارة.
ورواه الشيخ بإسناده عن علي بن إبراهيم مثله (1). المصادرالكافي 5: 148 | 3.الهوامش21851.
قائمة المحتويات
وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عمّن حدثه، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: التجارة تزيد في العقل.
المصادرالكافي 5: 148 | 2.21852.
قائمة المحتويات
وعن محمد بن يحيى وغيره، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن علي بن عطية، عن هشام بن أحمر قال: كان أبوالحسن (عليه السلام) يقول لمصادف: اغد إلى عزك ـ يعني: السوق ـ.
ورواه الشيخ بإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى مثله (1). المصادرالكافي 5: 149 | 7.الهوامش21853.
قائمة المحتويات
وعن علي بن محمد بن بندار، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن القاسم بن يحيى، عن جده الحسن بن راشد، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): تعرضوا للتجارة، فإن فيها غنى لكم عما في أيدي الناس.
المصادرالكافي 5: 149 | 9، والفقيه 3: 120 | 511.21854.
قائمة المحتويات
وعن أحمد بن محمد العاصمي، عن محمد بن أحمد النهدي، عن محمد بن علي، عن شريف بن سابق، عن الفضل بن أبي قرة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ في حديث ـ أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال للموالي: اتجروا بارك الله لكم، فإني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: الرزق عشرة أجزاء: تسعة أجزاء في التجارة، وواحد في غيرها.
ورواه الصدوق مرسلا (1)، وكذا الذي قبله. المصادرالكافي 5: 318 | 59 وأورده في الحديث 4 من الباب 26 من أبواب مقدمات النكاح.الهوامش21855.
قائمة المحتويات
محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي محمد الحجال، عن علي بن عقبة قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام) لمولى له: يا عبدالله إحفظ عزك. قال: وما عزي جعلت فداك؟ قال: غدوك إلى سوقك، وإكرامك نفسك، وقال لآخر مولى له: مالي أراك تركت غدوك إلى عزك؟! قال: جنازة أردت أن أحضرها، قال: فلا تدع الرواح إلى عزك.
المصادرالتهذيب 7: 4 | 12. |