الحكمة ٣٦٥: إن الله سبحانه وضع الثواب على طاعته، والعقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، وحياشة لهم إلى ...
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » الحكم » الحكمة ٣٦٥: إن الله سبحانه وضع الثواب على طاعته، والعقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، وحياشة لهم إلى ...

 البحث  الرقم: 686  المشاهدات: 13558
قائمة المحتويات وقال عليه السلام: إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ، وَالْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ، ذِيَادَةً منعاً لهم عن المعاصي الجالبة للنقم.">(1) لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ، وَحِيَاشَةً الصيد): جاءه من حَوَالَيْه ليصرفه إلى الحِبالة ويسوقه إليها ليصيده، أي: سَوْقا إلى جَنّتِهِ.">(2) لَهُمْ إلَى جَنِّتِهِ.

الهوامش

1- ذِيادة ـ بالذال ـ: أي منعاً لهم عن المعاصي الجالبة للنقم.
2- حِيَاشَة: من (حاش الصيد): جاءه من حَوَالَيْه ليصرفه إلى الحِبالة ويسوقه إليها ليصيده، أي: سَوْقا إلى جَنّتِهِ.



الفهرسة