الصفحة الرئيسة
القرآن الكريم
نهج البلاغة
الصحيفة السجادية
الأدعية والزيارات
الحديث
مكتبة الكتب
المقالات
القاموس
الوقائع
▼
الأخبار
المحاضرات
الرجال
مواقع الإنترنيت
الأشخاص
الصور
الملفات
مفاتيح البحث
المواضيع
أقسام الموقع
الواحات
المخاطبون
التواريخ
من نحن
الخطبة ٩٢: لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
المسار
الصفحة الرئيسة
»
نهج البلاغة
»
الخطب
» الخطبة ٩٢: لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
البحث
الرقم: 93
المشاهدات: 4008
قائمة المحتويات
الهوامش
ومن كلام له عليه السلام لمّا أراده الناس على البيعة
دَعُوني وَالْتَمِسُوا غَيْرِي؛ فإِنَّا مُسْتَقْبِلُونَ أَمْراً لَهُ وُجُوهٌ وَأَلْوَانٌ؛ لاَ تَقُومُ لَهُ الْقُلُوبُ، وَلاَ تَثْبُتُ عَلَيْهِ الْعُقُولُ
تصبر
له ولا تُطيق احتماله.">(1)
، وَإِنَّ الاْفَاقَ قَدْ أَغَامَتْ
(2)
، وَالْمَحَجَّةَ
(3)
قَدْ تَنَكَّرَتْ
(4)
. وَاعْلَمُوا أَنِّي إنْ أَجَبْتُكُمْ رَكِبْتُ بِكُمْ مَا أَعْلَمُ، وَلَمْ أُصْغِ إِلَى قَوْلِ الْقَائِلِ وَعَتْبِ الْعَاتِبِ، وَإِنْ تَرَكْتُمُونِي فَأَنَا كَأَحَدِكُمْ؛ وَلَعَلِّي أَسْمَعُكُمْ وَأَطْوَعُكُمْ لِمنْ وَلَّيْتُمُوهُ أَمْرَكُمْ، وَأَنَا لَكُمْ وَزِيراً، خَيْرٌ لَكُمْ مِنِّي أَمِيراً!
الهوامش
1- لاتثبت عليه العقول: لا
تصبر
له ولا تُطيق احتماله.
2- أغَامَتْ: غُطّيَتْ بالغيم.
3- المَحَجّة: الطريق المستقيمة.
4- تنكّرت: تغيرت.
« الصفحة السابقة
الصفحة اللاحقة »
الفهرسة
القتل
(1)
،
الصبر
(1)
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2007-2011,
al-Milani Foundation