قال: وقال (عليه السلام) لجابر: يا جابر من كثرت نعم الله عليه، كثرت حوائج الناس إليه، (فإن قام بما يجب لله منها عرض نعمته لدوامها، وإن ضيع ما يجب لله فيها عرض نعمته لزوالها) (1).
منابع
نهج البلاغة 3: 242 | 372.
پاورقي ها
1- والنص في المصدر هكذا: فمن قام لله فيها بما يجب [فيها] عرضها للدوام والبقاء ومن لم يقم فيها بما يجب عرضها للزوال والفناء.