وعن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن إبراهيم الكرخي، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ في حديث ـ إنه قال: إني لاحب للرجل المؤمن منكم إذا قام في صلاة فريضة أن يقبل بقلبه الى الله تعالى، ولا يشغل قبله بأمر الدنيا، فليس من عبد يقبل بقبله في صلاته إلى الله تعالى إلا أقبل الله إليه بوجهه، وأقبل بقلوب المؤمنين إليه بالمحبة بعد حب الله إياه. وفي (ثواب الأعمال) بالاسناد، نحوه (1).
منابع
لم نعشر على الحديث في امالي الصدوق، ورواه في البحار 84: 240|24 عن الثواب وأمالي المفيد
پاورقي ها
1- ثواب الأعمال: 163، أورده في الحديث 16 من الباب 21 من أبواب جهاد النفس.