خانه
قرآن كريم
نهج البلاغه
صحيفه سجاديه
دعا و زيارت
حديث
كتابخانه
مقاله ها
واژه نامه
رويدادها
▼
اخبار
سخنرانىها
رجال
پايگاه های اينترنتی
اشخاص
عكس ها
فايلها
كليد واژه ها
موضوع ها
بخش هاى وب سايت
رواق ها
مخاطب ها
تاريخها
درباره ما
الحكمة ٣٦٨: لا شرف أعلى من الإسلام، ولا عز أعز من التقوى، ولا معقل أحصن من الورع، لا شفيع أنجح من التوبة، ...
مسير
خانه
»
نهج البلاغه
»
حِكَم
» الحكمة ٣٦٨: لا شرف أعلى من الإسلام، ولا عز أعز من التقوى، ولا معقل أحصن من الورع، لا شفيع أنجح من التوبة، ...
جستجو
شماره: 689
بازديدها: 1074
فهرست
پاورقي ها
وقال عليه السلام: لاَ شَرَفَ أَعْلَى مِنَ الْإِسْلاَمِ، وَلاَ عِزَّ أَعَزُّ مِنَ التَّقْوَى، وَلاَ مَعْقِلَ أَحْصَنَ مِنَ
الْوَرَعِ
، لاَ
شَفِيعَ
أَنْجَحُ مِنَ التّوْبَةِ، وَلاَ كَنْزَ
أَغْنَى
مِنَ الْقَنَاعَةِ، وَلاَ مَالَ أَذْهَبُ لِلْفَاقَةِ مَنَ الرِّضَى بِالْقُوتِ، وَمَنِ اقْتَصَرَ عَلَى بُلْغَةِ الْكَفَافِ فَقَدِ انْتَظَم
(1)
الرَّاحَةَ وَتَبَوَّأَ
(2)
خَفْضَ الدَّعَةِ
السعة
، والدَعَة ـ بالتحريك ـ كالخَفْض، والاِضافة على حد «كرى النوم».">(3)
.
وَالرَّغْبَةُ
(4)
مِفْتَاحُ النَّصَبِ
(5)
، وَمَطِيَّةُ
(6)
التَّعَبِ، وَالْحِرْصُ وَالْكِبْرُ
وَالْحَسَدُ
دَوَاعٍ إِلَى التَّقَحُّمِ فِي الذُّنُوبِ، وَالشَّرُّ جَامِعُ مَسَاوِىءِ الْعُيُوبِ.
پاورقي ها
1- انتظم الراحة: من قولك انتظمه. بالرمح: أي أنفذه فيه، كأنه ظفر بالراحة.
2- تَبَوّأ: أُنْزِلَ.
3- الخفض: أي
السعة
، والدَعَة ـ بالتحريك ـ كالخَفْض، والاِضافة على حد «كرى النوم».
4- الرَغْبَة: الطمع.
5- النَصَب ـ بالتحريك ـ: أشد التعب.
6- المَطِيّة: ما يُمْتَطى ويُرْكَب من دابّة ونحوها.
« صفحه قبل
صفحه بعد »
الوسعة
(1)
،
الشفاعة
(1)
،
الحسد
(1)
،
الغنى
(1)
،
الورع
(1)
Copyright © 2007-2011,
al-Milani Foundation