وعن على بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن إبراهيم بن عبد الحميد، عن مصعب بن عبدالله النوفلي، عمن رفعه قال: قدم أعرابي بابل له على عهد رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ـ إلى أن قال: ـ فقال: استهدني يا رسول الله، قال: لا، قال: بلى يا رسول الله فلم يزل يكلمه حتى قال: اهد لنا ناقة ولا تجعلها ولهاء (1).
Sources
الكافي 5: 317 | 54.
Footnotes
1- الوله: ذهاب العقل والتحيّر من شدة الوجه (الصحاح ـ وله ـ 6: 2256).