قال: وروي أن في أول يوم من ذي الحجة ولد إبراهيم خليل الرحمن (على نبينا وآله وعليه السلام)، فمن صام ذلك اليوم كان كفارة ستين سنة، وفي تسع من ذي الحجة اُنزلت توبة داود (عليه السلام) فمن صام ذلك اليوم كان كفارة تسعين سنة.
المصادر
الفقيه 2: 52 | 232، وأورد ذيله في الحديث 10 من الباب 23 من هذه الابواب.