وعن علي بن إبراهيم أو غيره، رفعه قال: خرج عبد الصمد بن علي فبصر بأبي الحسن موسى (عليه السلام) مقبلا راكبا بغلا ـ إلى أن قال ـ فقال له: ما هذه الدابة التي لا يدرك عليها الثأر، ولا تصلح عند النزال؟ فقال له أبوالحسن (عليه السلام) تطأطأت عن سمو الخيل، وتجازت قموء (1) العير، وخير الامور أوساطها... الحديث، ورواه المفيد في (الارشاد) مرسلا إرشاد المفيد: 297.">(2).
المصادر
الكافي 6: 540 | 18.
الهوامش
1- القموء: الذل والصغار. (القاموس المحيط ـ قمأ ـ 1: 25).