وبالإسناد الآتي (1) عن أبي عبدالله (عليه السلام) في وصيته لأصحابه قال: إياكم أن تزلقوا السنتكم بقول الزور والبهتان والإثم والعدوان، فإنكم إن كففتم السنتكم عما يكرهه الله مما نهاكم عنه كان ذلك خيرا لكم من ان تذلقوا السنتكم به، فإن ذلق اللسان فيما يكره الله وما نهى عنه مرداة العبد عند الله، ومقت من الله، وصمم وعمى يورثه الله إياه يوم القيامة... الحديث.