وعن علي بن محمد، عن إبراهيم بن إسحاق الاحمر، عن عبدالله بن حماد، عن عمر بن يزيد قال: أتى رجل أبا عبدالله (عليه السلام) يقتضيه وأنا عنده، فقال له: ليس عندنا اليوم شيء، ولكنه يأتينا خطر (1) ووسمة، فتباع إن شاء الله، فقال له الرجل: عدني، فقال: كيف أعدك وأنا لما لا أرجو أرجى مني لما أرجو. ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله (2).
المصادر
الكافي 5: 96 | 5، وأورده في الحديث 6 من الباب 14 من أبواب مقدمات التجارة.
الهوامش
1- الخطر: نبات يختضب به (القاموس المحيط ـ خطر ـ 2: 22).