وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن علي، عن محمد بن عمر بن يزيد، عن الرضا (عليه السلام) أنه قال ـ في حديث ـ: تصدق بالشيء وإن قل، فإن كل شيء يراد به الله وإن قل ـ بعد أن تصدق النية فيه ـ عظيم، إن الله تعالى يقول: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) (1).
المصادر
الكافي 4: 4|10. وفيه ـ بعد كلام ـ مرالصبي فليتصدق بيده بالكسرة والقبضة والشيء وان قل، ويأتي تمامه في الحديث 1 من الباب 4 من أبواب الصدقة من كتاب الزكاة.