وعنه (عليه السلام) أنّه قال ـ في حديث ـ: إنّ هذا القرآن حبل الله وهو النور المبين، والشفاء النافع ـ إلى أن قال ـ فاتلوه فإنّ الله يأجركم على تلاوته بكلّ حرف عشر حسنات، أما إنّي لا أقول: الم عشر، ولكن الف عشر، ولام عشر، وميم عشر.
المصادر
مجمع البيان 1: 16، تقدم صدره في الحديث 14 من الباب 1 من هذه الأبواب.