ورواه في (العلل) و (عيون الأخبار) بأسانيد تأتي (1) وزاد: وإنّما جعلت الصلاة ركعة وسجدتين لأنّ الركوع من فعل القيام، والسجود من فعل القعود، وصلاة القاعد على النصف من صلاة القائم، فضوعف السجود ليستوي بالركوع، فلا يكون بينهما تفاوت، لأنّ الصلاة إنّما هي ركوع وسجود.
المصادر
علل الشرائع: 262|9 ـ الباب 182، وعيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 108|1، وأورد صدره في الحديث 3 من الباب 1، وذيله في الحديث 11 من الباب 7 من أبواب صلاة الكسوف، وتقدّمت قطعة منه في الحديث 2 من الباب 5 من أبواب القيام.