محمّد بن علي بن الحسين قال: أتى أعرابي إلى النبي (صلّى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله، إنّي كنت ذكوراً وإنّي صرت نسيّاً؟ فقال: أكنت تقيل (1)، قال: نعم، قال: وتركت ذلك؟ قال: نعم، قال: عد، فعاد فرجع إليه ذهنه.
المصادر
الفقيه 1: 318|1449.
الهوامش
1- تقيل: أي تنام القيلولة. وعن الأزهري القيلولة والمقيل هي الاستراحة وإن لم يكن نوم (مجمع البحرين ـ قيل ـ 5: 459).