محمد بن الحسين
المسار الصفحة الرئيسة » الرجال » محمد بن الحسين

 البحث  الرقم: 10576  المشاهدات: 730
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ ألفا وثلاثمائة وتسعة
موارد.
فقد روى عن أبي الحسن الرضا، وأبي محمد بن، والحسن بن علي، عليهم
السلام، وعن أبي الجوزاء، وأبي داود المسترق، وأبي داود المنشد، وأبي سعيد، وأبي
سعيد العصفوري، وأبي شعيب المحاملي، وأبي طالب، وأبي محمد الحجال، وأبيه،
وأبي يحيى الواسطي، وابن أبي عمير، وابن أبي نجران، وابن أبي نصر، وابن
سنان، وابن فضال، وابن محبوب، وإبراهيم، وإبراهيم بن أبي البلاد، وإبراهيم
ابن إسحاق الأحمر، وإبراهيم به عقبة، وأحمد، وأحمد بن الحسن، وأحمد بن
الحسن الميثمي، وأحمد بن عبد الله الكرخي، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن
أبي نصر، وأحمد بن محمد بن عيسى، وإسحاق بن آدم، وإسحاق بن عبد العزيز
أبي السفاتج، وإسحاق بن يزيد، وإسماعيل بن يسار الهاشمي، وأيوب بن نوح،
وجعفر، وجعفر بن بشير (ورواياته عنه تبلغ ثمانية وسبعين موردا)، وجعفر بن
محبوب، وجعفر بن محمد بن يونس، والحسن بن أبي الحسن، والحسن بن حماد
ابن عديس، والحسن بن سليمان بن هلال، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن
فضال، والحسن بن علي بن يوسف، والحسن بن علي بن يوسف الأزدي،
والحسن بن علي بن يوسف بن بقاح، والحسن بن محبوب، والحسن بن مسكين،
والحسن بن موسى، والحسن بن موسى الخشاب، والحسين بن عثمان، وحفص بن
عون، والحكم بن مسكين، وحماد، وحنان بن سدير، وذبيان، وذبيان
ابن حكيم، وذبيان بن حكيم الأودي، وسليمان بن محمد الخثعمي، والسندي بن
الربيع، وسهل، وسهل بن زياد، وصالح بن حمزة، وصفوان (ورواياته عنه تبلغ
مائة واثنين وستين موردا)، وصفوان بن يحيى (ورواياته عنه تبلغ ثمانية وتسعين
موردا)، وعباد بن سليمان، والعباس بن عامر، والعباس بن عامر القصباني،
وعبد الرحمان بن أبي نجران، وعبد الرحمن بن أبي هاشم، وعبد الرحمان بن أبي
هاشم البجلي، وعبد الرحمان بن محمد، وعبد الرحمان بن محمد الأسدي، وعبد الله،
وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن الحجال، وعبد الله بن المغيرة، وعبد الله الحجال،
وعبيس بن هشام، وعثمان بن عيسى، وعلي بن أسباط، وعلي بن إسماعيل، وعلي
ابن حديد، وعلي بن حسان، وعلي بن الحسن بن رباط، وعلي بن الحكم، وعلي
ابن عقبة، وعلي بن النعمان، وعلي بن يعقوب الهاشمي، وعلي الصيرفي، وعمار بن
المبارك، وعمرو بن خالد، وعمرو بن عثمان، ومحسن بن أحمد، ومحمد بن أبي
عمير، ومحمد بن أسلم، ومحمد بن أسلم الجبلي، ومحمد بن إسماعيل (ورواياته عنه
تبلغ خمسة وستين موردا)، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع، ومحمد بن أشيم، ومحمد
ابن حسان، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن حماد، ومحمد بن حماد بن زيد، ومحمد
ابن خالد، ومحمد بن سليمان، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن
عبد الله، ومحمد بن عبد الله بن زرارة، ومحمد بن عبد الله بن هلال (ورواياته عنه
تبلغ ستة وستين موردا)، ومحمد بن علي، ومحمد بن علي الخزاز، ومحمد بن عيسى،
ومحمد بن عيسى بن عبيد، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن القاسم بن الفضيل،
ومحمد بن القاسم بن الفضيل البصري، ومحمد بن قبيصة، ومحمد بن مسلم،
ومحمد بن مهران، ومحمد بن الهيثم، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى بن حبيب،
ومحمد بن يحيى الخثعمي، ومحمد بن يحيى الخزاز، ومسعدة بن زياد، معاوية بن
حكيم، ومعاوية بن عمار، ومنصور بن العباس، وموسى بن سعدان، وموسى بن
طلحة، وموسى بن عمر، وموسى بن عمر بن بزيع، وموسى بن عيسى، وموسى
ابن القاسم، وموسى بن يسار، وموسى بن يسار المنقري، والنضر بن سويد،
والنضر بن شعيب، والنضر بن شعيب المحاربي، ووهب بن حفص، ووهب بن
حفص النخاس، ووهيب، ووهيب بن حفص، ويحيى بن عمرو بن خليفة الزيات،
ويزيد بن إسحاق، ويزيد بن إسحاق شعر، ويزيد شعر، ويعقوب بن يزيد،
ويعقوب بن يقطين، والحجال.
وروى عنه أحمد بن محمد، وجعفر بن محمد، والحسن بن علي الهاشمي،
والحسين بن سعيد، وحمدان بن سليمان، وحمدويه، وسعد، وسعد بن عبد الله،
وسهل بن زياد، وعلي، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن الحسن بن فضال، وعلي بن
سليمان الرازي، وعمران بن موسى، ومحمد، ومحمد بن أبي عبد الله، ومحمد بن
أحمد، ومحمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن جعفر، ومحمد
ابن الحسن، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن
نصير، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى العطار، والمنذر بن محمد عن أبيه، وموسى
ابن جعفر، وموسى بن القاسم، السياري، والصفار.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسين، عن أبي جميلة، عن إسحاق بن
عمار. التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات من الصيام، الحديث 1000.
كذا في هذه الطبعة، وفي النسخة المخطوطة: ابن جبلة نسخة، وهو الموافق
لما رواها في باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث 607،
من الجزء، والاستبصار: الجزء 2، باب حكم الارتماس في الماء الحديث 263، فإن
فيهما: عبد الله بن جبلة، عن إسحاق بن عمار، وفي الوافي والوسائل بكلا
السندين، والظاهر صحة عبد الله بن جبلة، فإن محمد بن الحسين راو لكتابه كما
في الفهرست.
روى الكليني، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحسين، عن محمد بن
الحسين، عن أبيه. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب في الصائم يسعط
ويصب في أذنه الدهن...، 29، الحديث 6.
أقول: وفي المقام اختلاف مع التهذيب: تقدم في علي بن الحسن عن أبيه.
وروى الشيخ بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن ابن أبي عمير. التهذيب: الجزء 8، باب الظهار، الحديث 61، والاستبصار:
الجزء 3، باب أن من وطئ قبل الكفارة كان عليه كفارتان، الحديث 954، إلا أن
فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، وما في التهذيب هو الصحيح الموافق
للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن ابن فضال. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من الزيادات،
الحديث 1581، والاستبصار: الجزء 1، باب أن الرجل يصلي والمرأة تصلي بحذاه،
الحديث 1534، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، والصحيح
ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن أحمد بن يحيى، عن محمد
ابن الحسين، عن ابن فضال. التهذيب: الجزء 5، باب الطواف، الحديث 367.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في النسخة المخطوطة، السند هكذا: محمد بن
أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن ابن فضال... إلخ، والظاهر هو
الصحيح، الموافق للوافي والاستبصار: الجزء 2، باب من طاف ثمانية أشواط،
الحديث 753.
ورواها الكليني في الكافي، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن
فضال: الجزء 4، كتا ب الحج 3، باب السهو في الطواف 131، الحديث 10.
روى الكليني عن محمد بن الحسين، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر.
الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب كراهة التعرض لما لا يطيق 32،
الحديث 1.
أقول: هنا اختلاف تقدم في محمد بن الحسن، عن إبراهيم بن إسحاق
الأحمر.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسين،
عن أحمد بن محمد. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (رسول الله) صلى الله
عليه وآله، الحديث 4.
أقول: وفي المقام اختلاف أيضا، تقدم في محمد بن الحسن بن الوليد، عن
محمد بن الحسين.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن أحمد
ابن محمد بن الكوفي. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي عبد الله الحسين بن علي
) عليهما السلام، الحديث 113.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها ابن قولويه في كامل الزيارات:
الباب السبعون، في زيارة الحسين عليه السلام يوم عرفة، الحديث 10، وفيه محمد
ابن الحسن الصفار، بدل محمد بن الحسين، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن
جعفر بن بشير. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث
61، والاستبصار: الجزء 1، باب القنو ت في صلاة يوم الجمعة، الحديث 1605، إلا
أن فيه: سعد بن عبد الله، عن جعفر بن بشير، بلا واسطة، والصحيح ما في
التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن جعفر بن بشير. التهذيب: الجزء 8، باب السراري وملك الايمان،
الحديث 703.
أقول: وفي المقام اختلاف تقدم في محمد بن الحسن، عن جعفر بن بشير.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن الحسن بن علي. التهذيب: الجزء 2، باب الصبيان متى يؤمرون بالصلاة،
الحديث 1588.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن الاستبصار: الجزء 1، باب الصبيان
متى يؤمرون بالصلاة، الحديث 1560، أحمد بن الحسن بن علي، بدل الحسن بن
علي، والظاهر هو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن الحسين، عن الحسين،
عن موسى بن سعدان. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها،
الحديث 358.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة: محمد بن
الحسين، عن موسى بن سعدان، بلا واسطة.
ورواها في الاستبصار: الجزء 1، باب الجنب هل عليه مضمضة واستنشاق
أم لا، الحديث 394، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن يحيى،
عن محمد بن الحسين، عن موسى بن سعدان، والظاهر هو الصحيح، والوافي
والوسائل كما في الطبعة القديمة.
وروى أيضا بسنده، عنه (محمد بن أحمد بن يحيى)، عن محمد بن الحسين،
عن الحسين بن ثوير. التهذيب: الجزء 7، باب التلقي والحكرة، الحديث 723.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2،
باب النوادر 159، الحديث 18، محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل بن
بزيع، عن الخيبري، عن الحسين بن ثوير، والظاهر هو الصحيح، فإنه لم يثبت
رواية محمد بن الحسين، عن الحسين بن ثوير، بلا واسطة، وفي الوافي والوسائل
عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن حنان
ابن معاوية، عن طريف بن سنان الثوري. التهذيب: الجزء 10، باب الحد في
السرقة والخيانة، الحديث 447.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة، والوافي: حنان،
عن معاوية، عن طريف بن سنان الثوري، وفي الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود
3، باب حد من سرق حرا فباعه 40، الحديث 1.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 3، باب حد السرقة، الحديث 170، بسنده
عن طريف بن سنان الثوري، والظاهر صحة ما في النسخة المخطوطة، الموافق
للوافي ونسخة الجامع.
ثم إن رواية محمد بن الحسين، عن حنان بن سدير في غاية البعد، فإنه من
أصحاب الصادق عليه السلام، وقد أدرك الباقر عليه السلام. وروى عنه في عدة
موارد، ومحمد بن الحسين، روى عن محمد بن عيسى في عدة من الموارد، وهو
يروي عن حنان بواسطتين، كما في الكافي: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب آخر
منه (ميراث ولد الزنا) (59)، الحديث 1، وغيره من الموارد، فكيف يمكن أن
يروي محمد بن الحسين عنه، بلا واسطة.
روى الكليني بسنده، عن عبد العزيز بن المهتدي، (عن جده)، عن محمد
ابن الحسين، عن سعد بن سعد. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب النوادر
37، الحديث 26.
أقول: بينه وبين التهذيب والاستبصار اختلاف، تقدم في عبد العزيز بن
المهتدي.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن
سليمان بن محمد، عن حريز، عن زرارة. التهذيب: الجزء 5، باب الاحرام للحج،
الحديث 558.
كذا في هذه الطبعة والوافي أيضا، وفي النسخة المخطوطة: سليمان بن حريز
عن زرارة، وهي نسخة في الطبعة القديمة أيضا، وفي نسخة أخرى منها: سليمان
ابن جرير، عن زرارة، وفي الاستبصار: الجزء 2، باب متى يلبي المحرم بالحج،
الحديث 884، سليمان بن جرير، عن حريز، عن زرارة، وفي الوسائل: محمد بن
الحسن، عن سليمان بن حريز، عن حريز، عن زرارة، والظاهر أن ما في هذه
الطبعة من التهذيب هو الصحيح، الموافق للكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب
احرام يوم التروية 157، الحديث 6.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن الحسين، وغيره،
عن سهل بن زياد. التهذيب: الجزء 1، باب صفة الوضوء والفرض منه،
الحديث 159.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1،
باب حد الوجه الذي يغسل 18، الحديث 5، محمد بن الحسن، وغيره، عن سهل
ابن زياد، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن الحسين، عن سهل
ابن زياد. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة التسبيح وغيرها من الصلوات، الحديث
426.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4،
باب صلاة التسبيح 91، الحديث 7، محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، وهو
الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان.
التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث 382،
والاستبصار: الجزء 1، باب مقدار الماء الذي يجزي في غسل الجنابة، الحديث
412، إلا أن فيه: محمد بن أحمد بن يحيى، بدل محمد بن يحيى، وعن بعض نسخه
كما في التهذيب، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن عيسى، عن محمد
ابن الحسين، عن صفوان. الاستبصار: الجزء 1، باب كيفية التيمم، الحديث 589.
ورواها في التهذيب: الجزء 1، باب صفة التيمم، الحديث 600، إلا أن السند
فيه هكذا: وبهذا الاسناد، عن محمد بن الحسين، عن صفوان، وفي السند السابق:
محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، فالراوي عن محمد بن الحسين
إما محمد بن يعقوب، أو علي بن إبراهيم، والظاهر وقوع التحريف في كلا سندي
التهذيب والاستبصار، والصحيح: محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد
ابن الحسين، عن صفوان، الموافق للكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب صفة
التيمم 40، الحديث 3، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن صفوان. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها من الزيادات،
الحديث 1299، والاستبصار: الجزء 1، باب وجوب التشهد، الحديث 1290،
وباب أن البول والغائط والريح يقطع الصلاة، الحديث 1534، إلا أن في الأول
منهما: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، والصحيح ما في الموضع الثاني،
الموافق للتهذيب المتقدم والوافي والوسائل، لأنه لم يثبت رواية محمد بن الحسن،
عن صفوان.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان.
التهذيب: الجزء 7، باب بيع الثمار، الحديث 362، والاستبصار: الجزء 3، باب متى
يجوز بيع الثمار، الحديث 297، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن
الحسين، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب
بيع الثمار وشرائها 73، الحديث 5، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن الحسين، ومحمد بن
إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، جميعا، عن صفوان بن يحيى. التهذيب: الجزء
2، باب أحكام السهو في الصلاة، الحديث 755، والاستبصار: الجزء 1، باب من
تكلم في الصلاة ساهيا أو عامدا، الحديث 1433، إلا أن فيه: محمد بن يعقوب،
عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء
3، كتاب الصلاة 4، باب من تكلم في صلاته أو انصرف قبل أن يتمها...، 42،
الحديث 4، والوسائل والوافي أيضا.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن عبد الرحمان بن أبي هاشم. التهذيب: الجزء 1، باب تطهير المياه من
النجاسات، الحديث 692، والاستبصار: الجزء 1، باب البئر يقع فيه الفأرة
والوزغة...، الحديث 111، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين،
وعن بعض نسخه كما في التهذيب، وهو الصحيح الموافق للوسائل، لأنه لم يثبت
رواية محمد بن الحسن، عن عبد الرحمان بن أبي هاشم.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن عبد الله بن بحر. التهذيب: الجزء 4، باب وقت الزكاة، الحديث 107.
كذا في الطبعة القديمة والوافي، وفي نسخة من الوسائل والمخطوطة أيضا،
وفي نسخة أخرى من المخطوطة والوسائل: أحمد عن الحسين، وهو الصحيح
الموافق للاستبصار: الجزء 2، باب حكم العوامل في الزكاة، الحديث 69، لعدم
ثبوت رواية محمد بن الحسين، عن عبد الله بن بحر في غير هذا المورد، وتكرر
رواية أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن عبد الله بن بحر.
وروى بسنده أيضا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسين، عن عبد الله
ابن عبد الرحمان الأصم. التهذيب: الجزء 5، باب وجوب الحج، الحديث 15،
والاستبصار: الجزء 2، باب ماهية الاستطاعة...، الحديث 459، وباب الصبي
يحج به ثم يبلغ، الحديث 477.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب ما يجزئ من حجة
الاسلام 38، الحديث 18، إلا أن فيه: محمد بن الحسن بن شمون، بدل محمد بن
الحسين، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن عبد الله بن القاسم الحضرمي. التهذيب: الجزء 4، باب الخمس والغنائم،
الحديث 348، والاستبصار: الجزء 2، باب وجوب الخمس فيما يستفيد الانسان،
الحديث 180، إلا أن فيه: عبيد الله بن القاسم، والصحيح ما في التهذيب،
الموافق للوافي والوسائل، فإنه المعنون في الرجال.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبيس بن
هشام. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب اليوم الذي يشك فيه من شهر
رمضان 9، الحديث 8. ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 4، باب فضل صيام يوم
الشك، الحديث 502، إلا أن فيه: محمد بن يحيى، عن عبيس بن هشام. ورواها
في الاستبصار: الجزء 2، باب صيام يوم الشك، الحديث 234، وهو كالتهذيب غير
أن فيه: عيسى بن هشام، بدل عبيس بن هشام، وتقدم في عبيس بن هشام، أن
الظاهر صحة ما في الكافي الموافق للوافي، مع ذكر اختلاف آخر في السند.
وروى أيضا، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن علي بن عقبة
ابن خالد. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب نوادر 115، الحديث 8.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب الجزء
5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1251، والاستبصار: الجزء 2، باب
من رمى صيدا يؤم الحرم، الحديث 703، إلا أن فيهما: محمد بن الحسين، عن ابن
فضال، عن علي بن عقبة، والظاهر أنه الصحيح، لان علي بن عقبة من أصحاب
الصادق عليه السلام، وتاريخ وفاته وإن كان غير معلوم، لكن بقاءه إلى زمان
الهادي عليه السلام أيضا بعيد، وهذا الكلام يجري في بقية الموارد، وفيما يأتي في
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن الحسين، عن عمرو
ابن سعيد. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب الشيخ والعجوز يضعفان عن
الصوم 37، الحديث 6.
كذا في المرآة أيضا، وفي الطبعة القديمة: أحمد بن محمد بن الحسين، بدل
محمد بن الحسين، وفي التهذيب: الجزء 4، باب العاجز عن الصيام، الحديث 702،
أحمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسين، وكذا في الطبعة القديمة منه على نسخة،
وفي نسخة أخرى منها: أحمد بن الحسن، وهو الصحيح الموافق للوافي والفقيه:
الجزء 2، باب ما جاء فيمن يضعف عن الصيام...، الحديث 376، والتهذيب: الجزء
4، باب الزيادات من الصيام، الحديث 1011، فإن الصدوق والشيخ، رويا هذه
الرواية عن عمار الساباطي، وفي طريقهما إليه: أحمد بن الحسن، عن عمرو بن
سعيد، عن مصدق بن صدقة، عن عمار الساباطي، بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن محمد بن أبي العلاء، عن محمد بن مسلم. التهذيب: الجزء 4، باب العاجز
عن الصيام، الحديث 704.
كذا في الطبعة القديمة ونسخة من المخطوطة أيضا، وفي نسخة أخرى منها:
محمد عن العلاء، بدل محمد بن أبي العلاء، وهو الصحيح الموافق للاستبصار:
الجزء 2، باب المسافر إذا أفطر، هل يجوز أن يجامع نهارا...، الحديث 341، لتكرر
رواية محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الله بن هلال، عن العلاء بن رزين،
عن محمد بن مسلم.
وروى أيضا بسنده، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمري، عن محمد بن
الحسين...، عن محمد بن سنان. التهذيب: الجزء 3، باب فضل شهر رمضان
والصلاة فيه، الحديث 219، والاستبصار: الجزء 1، باب الزيادات في شهر
رمضان، الحديث 1803، إلا أن فيه: إبراهيم بن أبي إسحاق الأحمري، والصحيح
ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن سعد، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن
عبد الجبار، عن محمد بن عمر بن يزيد. التهذيب: الجزء 2، باب أوقات الصلاة
وعلامة كل وقت منها، الحديث 94، والاستبصار: الجزء 1، باب آخر وقت الظهر
والعصر، الحديث 964، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، عن محمد بن عبد الحميد،
بدل محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار، وما في الاستبصار هو الصحيح،
لعدم ثبوت رواية محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار، ورواية محمد بن
عبد الجبار، عن محمد بن عمر بن يزيد، وقد روى محمد بن عبد الحميد، عن محمد
ابن عمر بن يزيد، كما في النجاشي والفهرست، في طريقهما إلى محمد بن عمر
ابن يزيد، ويؤكد ما ذكرناه، أن الشيخ روى هذه الرواية بطريق آخر، عن محمد
ابن عبد الحميد، عن محمد بن عمر بن يزيد، في باب المواقيت، الحديث 134 من
الجزء، وفي الوافي والوسائل بكلا سندي التهذيب، إلا أن فيهما: محمد بن الحسين.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، ومحمد بن الحسين، وحبيب بن الحسن،
عن محمد بن عبد الحميد العطار، الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب حد
الساحر 62، الحديث 2.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: حبيب بن الحسن،
عن محمد بن عبد الحميد العطار، من غير ذكر محمد بن يحيى، ومحمد بن الحسين،
وفي التهذيب: الجزء 10، باب من الزيادات من الحدود، الحديث 584، محمد بن
يحيى، عن محمد بن الحسين، وحبيب بن الحسن، عن محمد بن عبد الحميد العطار،
والظاهر صحة ما في التهذيب، على فرض وجود محمد بن يحيى، ومحمد بن
الحسين في السند، كما في هذه الطبعة من الكافي، وبناء على هذا، فمحمد بن
يحيى، يروي عن محمد بن عبد الحميد، بواسطة محمد بن الحسين، وحبيب بن
الحسن بلا واسطة، وإن كان كلاهما شيخا للكليني، وفي الوسائل عن التهذيب
مثله، وعن الكافي كما في الطبعة القديمة منه.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن محمد بن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 2، باب أحكام السهو في
الصلاة، الحديث 765، والاستبصار: الجزء 1، باب من تيقن أنه زاد في الصلاة،
الحديث 1430، إلا أن فيه: محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن عبد الله بن
هلال، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن الحسين، عن محمد
ابن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 7، باب بيع الثمار، الحديث 371.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة: محمد بن يعقوب،
عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، وهو الصحيح الموافق للوافي والكافي:
الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب بيع الثمار وشرائها 73، الحديث 18.
روى الصدوق بسنده، عن محمد بن يعقوب الكليني، عن محمد بن يحيى،
عن محمد بن الحسين، عن محمد بن قيس. الفقيه: الجزء 4، باب الوصي يمنع
الوراث ماله بعد البلوغ...، الحديث 578.
أقول: في المقام اختلاف تقدم في محمد بن الحسن، عن محمد بن عيسى.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن
جعفر بن بشير، والمفضل بن عمر. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطا
المحرم، الحديث 1173، والاستبصار: الجزء 2، باب من مس لحيته فسقط عنها
شعر، الحديث 671، إلا أن فيه: جعفر بن بشير، عن المفضل بن عمر، وهو
الموافق للوافي، كما إن الوسائل موافق لما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن موسى
ابن طلحة. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الأموات، الحديث 1016،
والاستبصار: الجزء 1، باب المواضع التي يصلى فيها على الجنائز، الحديث 1831،
إلا أن فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، والصحيح ما في التهذيب:
الموافق للكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب الصلاة على الجنائز في المساجد
53، الحديث 1، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن الحسين، عن النضر بن سويد، عن
عبد الغفار الجازي، التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث
1286، والاستبصار: الجزء 2، باب من اضطر إلى اكل الميتة، الحديث 717.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها:
النضر بن شعيب، وهو الصحيح الموافق للوافي وللوسائل في مورد آخر، ولما يأتي
في باب الزيادات في فقه الحج، الحديث 1632 من الجزء، لان راوي كتاب
عبد الغفار الجازي، هو نضر بن شعيب، كما في طريق النجاشي إليه.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن النضر بن
شعيب المحاربي، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا
1، باب من أوصى بعتق أو صدقة أو حج 13، الحديث 18.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب الوصية بالعتق والصدقة والحج،
الحديث 548، بسنده عن النضر بن شعيب، عن خالد بن زياد، عن الحارثي،
عن أبي عبد الله عليه السلام.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 8، باب العتق وأحكامه، الحديث 827،
إلا أن فيه: محمد بن الحسين، عن النضر بن شعيب، عن الجازي، وفي النسخة
المخطوطة منه: الحارثي، بدل الجازي، وهو الموافق لما رواها في الجزء 9، باب وصية
الانسان لعبده وعتقه له، الحديث 873، والاستبصار: الجزء 4، باب من أعتق
بعض مملوكه، الحديث 21.
فمن جميع ما ذكر، يظهر أن ما في الكافي، من نضر بن شعيب المحاربي
تحريف، والصحيح: النضر بن شعيب، عن الحارثي، أو الجازي، وهو عبد الغفار
ابن حبيب، وتقدم في عنوانه الاختلاف في لقبه أنه الجازي، أو الحارثي.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن الحسين،
عن وهب بن حفص. التهذيب: الجزء 2، باب أحكام السهو في الصلاة،
الحديث 792.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب الرجل
يصلي في ثوب فيه النجاسة، الحديث 639، وهيب بن حفص، بدل وهب بن
حفص، وهو الصحيح الموافق للنسخة المخطوطة من التهذيب، والوافي
والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن وهب بن حفص. التهذيب: الجزء 8، باب حكم الايلاء، الحديث 11.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء 3، باب مدة
الايلاء، الحديث 914، وهيب بن حفص، بدل وهب بن حفص، وهو الصحيح
الموافق للنسخة المخطوطة من التهذيب، والوافي والوسائل.
ومما ذكرناه يظهر الكلام فيما رواه أيضا بسنده، عن محمد بن الحسن
الصفار، عن محمد بن الحسين، عن وهب بن حفص. التهذيب: الجزء 7، باب
الزيادات في فقه النكاح، الحديث 1891.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، وفي النسخة المخطوطة: وهيب بن
جعفر، بدل وهب بن حفص، والظاهر أن الصحيح وهيب بن حفص، الموافق
للوافي.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن وهب بن حفص النخاس. التهذيب: الجزء 7، باب حكم الظهار،
الحديث 74.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة منه: وهيب بن حفص النخاس،
بالخاء المعجمة، وفي الوافي والوسائل: وهيب بن حفص، بلا تقييد، وفي النخسة
المخطوطة من التهذيب: وهيب بن حفص النحاس، بالحاء المهملة، والظاهر هو
الصحيح، لأنه المعنون في الرجال.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن يزيد بن إسحاق شعر. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين، الحديث
854، والاستبصار: الجزء 1، باب عدد التكبيرات في صلاة العيدين، الحديث
1731، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، وهو الصحيح الموافق
للوافي والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، وعن محمد
ابن الحسين، عن عدة من أصحابنا. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق،
الحديث 257، والاستبصار: الجزء 3، باب طلاق الصبي، الحديث 1075.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب طلاق الصبيان
51، الحديث 4، إلا أن فيه: سهل بن زياد، عن محمد بن الحسين، بلا ذكر كلمة
الواو، والظاهر هو الصحيح، لعدم ثبوت رواية عدة من أصحابنا، عن محمد بن
الحسين.
اختلاف النسخ
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد
ابن الحسين، عن عبد الرحمان بن أبي هاشم. الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3،
باب ما يجب من الثياب للكفن 22، الحديث 6.
كذا في الوافي والوسائل أيضا، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: محمد بن
يحيى، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الحسين، عن
عبد الرحمان بن أبي هاشم.
أقول: لم يرو أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن الحسين في غير هذا
المورد، وكثيرا ما يروي محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الرحمان
ابن أبي هاشم، بلا واسطة.
وروى أيضا، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الله بن
المبارك، عن عبد الله بن جبلة. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب أن
صاحب المال أحق بماله ما دام حيا 4، الحديث 8 و 10.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: يحيى بن المبارك، بدل
عبد الله بن المبارك، وما في هذه الطبعة هو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 9،
باب الرجوع في الوصية، الحديث 750 و 755، والاستبصار: الجزء 4، باب أنه
لا تجوز الوصية بأكثر من الثلث، الحديث 462، والوافي والوسائل أيضا، لأنه لم
يرو محمد بن الحسين، عن يحيى بن المبارك.
وروى أيضا، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، وصفوان بن يحيى،
وعلي بن الحكم، عن العلاء بن رزين. الكافي: الجزء 4، كتاب الصوم 2، باب
الغسل في شهر رمضان 67، الحديث 4،
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة لقديمة: محمد بن يحيى، عن محمد بن
الحسن، عن صفوان بن يحيى، وعلي بن الحكم، والمرآة كما في الطبعة القديمة، إلا
أن فيه: محمد بن الحسن، نسخة لمحمد بن الحسين، والصحيح: محمد بن الحسين،
عن صفوان بن يحيى، وعلي بن الحكم، بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن علي
ابن النعمان. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 349.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة: محمد بن أحمد
ابن يحيى، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، فإن فيما يلي هذه الرواية وهو
رقم (350): عنه، عن أحمد بن الحسن، ولم يرو محمد بن يحيى، عن أحمد بن
الحسن، ولا في رواية واحدة، وقد أكثر محمد بن أحمد بن يحيى الرواية عنه.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن غياث بن إبراهيم. التهذيب: الجزء 8، باب الكفارات، الحديث 1186.
كذا في الوافي والوسائل، وفي الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة
أخرى: محمد بن الحسن، عن غياث، وفي النسخة المخطوطة: محمد بن الحسين،
عن علي، عن غياث، والظاهر أن الصحيح: محمد بن الحسين، عن محمد بن
يحيى، عن غياث، فإن في موارد كثيرة يروي محمد بن الحسين، عن غياث،
بواسطة محمد بن يحيى، ولم يرو عنه بلا واسطة.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد، عن محمد بن الحسين، عن القاسم بن محمد،
عن أبان. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث 1611.
كذا في الطبعة القديمة على نسخة أيضا، وفي نسخة أخرى: أحمد بن محمد
عن الحسين، بدل أحمد، عن محمد بن الحسين، وهو الصحيح لتكرر رواية أحمد
ابن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن أبان، وعدم ثبوت
رواية محمد بن الحسين، عن القاسم بن محمد، والوافي والوسائل، كما في هذه
الطبعة.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن محمد بن عبد الله، عن زرارة. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين،
الحديث 855.
كذا في الوافي والطبعة القديمة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: محمد بن
عبد الله بن زرارة، بدل محمد بن عبد الله، عن زرارة، وهو الصحيح الموافق
للوسائل، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن عيسى،
عن محمد بن الحسين، عن محمد بن الفضيل. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في
ليلة الجمعة ويومها، الحديث 625.
كذا الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة، والوافي على نسخة، وفي نسخة
أخرى منها: محمد بن الحصين، وهو الموافق للوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن محمد
ابن مسلم. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الأموات، الحديث 1023.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: محمد بن
أسلم، وهو الصحيح الموافق للنسخة المخطوطة، والوافي والوسائل، وقد أكثر
محمد بن الحسين الرواية عن محمد بن أسلم، إذ لا يمكن أن يروي محمد بن
الحسين، وهو ابن أبي الخطاب، عن محمد بن مسلم، بلا واسطة، على ما يأتي في
ترجمته.
ثم روى محمد بن الحسين (ابن أبي الخطاب)، عن الحكم بن مسكين، في
موارد كثيرة، والكلام في روايته عن الحكم بن مسكين، بعين ما ذكر في روايته،
عن علي بن عقبة، كما تقدم في اختلاف الكتب، ولعل الحكم بن مسكين، كان
من المعمرين، وإن لم ينقل عن أحد أنه كان من المعمرين، والله العالم بالصواب.
روى الكليني، عن محمد بن الحسين وغيره، عن سهل، عن محمد بن
عيسى، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسين، جميعا، عن محمد بن سنان. الكافي:
الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب الإشارة والنص على أمير المؤمنين عليه السلام
65، الحديث 3.
كذا في جميع النسخ، ولكن الظاهر أن الصحيح محمد بن الحسن، وغيره،
عن سهل، عن محمد بن عيسى، ومحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، جميعا...
إلخ. لان لازم ما في هذه الطبعة، أن يروي محمد بن يحيى عن محمد بن سنان،
وهذا غير ممكن لبعد الطبقة، وقد أكثر الرواية عنه بواسطة محمد بن الحسين،
وأما وجه كون الصحيح محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، في صدر السند،
يأتي في محمد بن الحسين بن أبي الخطاب.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين،
عن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 276،
والجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 532.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا في كلا الموردين، ولكن
الظاهر أن الصحيح، محمد بن عبد الله بن هلال، بدل عبد الله بن هلال، بقرينة
ساير الروايات، لكثرة رواية محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الله بن هلال،
وروايته عن العلاء بن رزين.
وما ذكرناه يجري فيما رواه أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن
محمد بن الحسين، عن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 10، باب من الزيادات
من الحدود، الحديث 617.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن العلاء بن
رزين، عن موسى بن بكر. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب الفجر ما هو
ومتى يحل ومتى يحرم الاكل 18، الحديث 1.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي والوسائل أيضا، ولا يبعد أن يكون
في السند تحريف، لان محمد بن الحسين، لا يروي عن العلاء بن رزين
بلا واسطة، كما إن العلاء بن رزين، لم يرو عن موسى بن بكر، نعم رواية محمد
ابن الحسين، عن موسى بن بكر كثيرة بواسطة صفوان بن يحيى، أو علي بن
الحكم، ومنه يظهر الكلام فيما رواه أيضا، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن
الحسين، عن العلاء بن رزين، عن محمد بن مسلم، باب فيمن أجنب بالليل في
شهر رمضان وغيره...، 24، الحديث 2 من الكتاب، فالواسطة، بين محمد بن
الحسين، والعلاء بن رزين، هو صفوان بن يحيى، أو محمد بن عبد الله بن هلال،
ساقطة لا محالة.
وروى أيضا هكذا: عنه، عن علي بن عقبة، عن أبيه. الكافي: الجزء 7،
كتاب الوصايا 1، باب قبل باب من لا تجوز وصيته من البالغين 30، الحديث 4،
وفي الرواية السابقة عليها: عنه (محمد بن يحيى)، عن محمد بن الحسين، عن
أحمد بن محمد بن أبي نصر، وبما أنه لا يمكن أن يرجع الضمير في كلمة (عنه) إلى
محمد بن يحيى، فالامر يدور بين إرجاعه، إلى محمد بن الحسين كما فعله صاحب
الوسائل، أو إلى أحمد بن محمد بن أبي نصر، وقد ذكرنا أن رواية محمد بن الحسين،
عن علي بن عقبة، فيه بعد، فالأظهر رجوع الضمير، إلى أحمد بن محمد بن أبي
نصر.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 9، باب الوصية المبهمة، الحديث 840،
كما في الكافي.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين،
عن محمد بن أشيم، عن الحسين بن خالد. التهذيب: الجزء 10، باب عين الأعور
ولسان الأخرس...، الحديث 1073، والاستبصار: الجزء 4، باب دية من قطع
رأس الميت، الحديث 1121.
أقول: لا يبعد أن يكون في السند تحريف، والصحيح: محمد بن الحسين،
عن محمد بن أسلم، عن الحسين بن خالد، لعدم وجود هذا العنوان، لا في كتب
الرجال، ولا في الروايات في غير هذا المورد، وكثرة رواية محمد بن الحسين، عن
محمد بن أسلم.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن النضر بن
سعيد، عن خالد بن ماد القلانسي. الكافي: الجزء 1، كتاب فضل القرآن 3، باب
ثواب قراءة القرآن 6، الحديث 4.
كذا في جميع النسخ والوافي والوسائل أيضا، لكن بما أن راوي كتاب خالد
ابن ماد القلانسي، هو النضر بن شعيب، ومحمد بن الحسين (ابن أبي الخطاب)
كثيرا ما يروي عنه، لا يبعد أن يكون هنا تحريف، والصحيح النضر بن شعيب،
بدل النضر بن سعيد، وهذا الكلام يجري بعينه فيما رواه الشيخ بسنده، عن سعد
ابن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن النضر بن سويد، عن خالد بن ماد
القلانسي. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الأموات، الحديث 1027.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن النضر بن
سويد، عن عمرو بن أبي المقدام. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الوقوف
بعرفة وحد الموقف 165، الحديث 10.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الوافي: النضر بن شعيب، بدل
النضر بن سويد، والظاهر هو الصحيح، فإنه لم يثبت رواية محمد بن الحسين،
عن النضر بن سويد، وقد أكثر الرواية عن النضر بن شعيب.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن الحسين،
عن النضر بن شعيب. التهذيب: الجزء 3، باب فضل شهر رمضان، الحديث
209، كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: النضر
ابن سويد، بدل النضر بن شعيب، وما في هذه الطبعة موافق للاستبصار: الجزء 1،
باب الزيادات في شهر رمضان، الحديث 1794، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن الكليني في التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة
وصفتها، الحديث 437، هكذا: محمد بن يعقوب، عن علي بن محمد، عن محمد
ابن الحسين، عن الحجال. والموجود في الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب
صلاة النوافل 84، الحديث 27، هكذا: وعنه، عن محمد بن الحسين، عن الحجال.
وفي سابق هذه الرواية هكذا: علي بن محمد، عن سهل بن زياد... إلخ، وظاهر
الضمير في كلمة (عنه) أن يرجع، إلى علي بن محمد، وقد أخذ الشيخ بهذا الظهور
في التهذيب، ولكن أرجعه إلى محمد بن يحيى في الاستبصار: الجزء 1، باب آخر
وقت صلاة الليل، الحديث 1019، وهو الأوفق بسائر الروايات، لعدم ثبوت
رواية علي بن محمد، عن محمد بن الحسين، وكثرة رواية محمد بن يحيى عنه، ومن
المتحمل رجوعه إلى سهل بن زياد لأقربيته، وقد روى عنه في جملة من الموارد،
وفي الوافي والوسائل كما في التهذيب.
أقول: محمد بن الحسين هذا، منصرف إلى محمد بن الحسين بن أبي الخطاب
الآتي، إلا أن تقوم القرينة في مقام أن المراد غيره، ويأتي في محمد بن الحسين بن
أبي الخطاب ماله ربط في المقام.


الفهرسة