محمد بن خالد البرقي

روى عن يونس، عن أبي جعفر الأحول، وروى عنه أحمد بن أبي عبد الله
ابنه، تفسير القمي: سورة النساء، في تفسير قوله تعالى: (فقد آتينا آل إبراهيم
الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما).
وقع بهذا العنوان في إسناد عدة من الروايات، تبلغ سبعة وأربعين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، وعن أبي البختري، وابن أبي
عمير، وأحمد بن محمد، وأحمد بن النضر الخزاز، وإسماعيل بن سهل، وإسماعيل
ابن مهران، وجعفر بن بشير، والحسن بن علي بن فضال، وحمزة بن عبد الله
الجعفري، وسعد بن سعد، وسعد بن سعد الأشعري، وصفوان بن يحيى،
وعبد الله بن المغيرة، والعلاء بن رزين، وعمرو بن شمر، والقاسم، والقاسم بن
عروة، والقاسم بن محمد الجوهري، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن سنان، ومحمد
ابن عمرو بن سعيد، والنضر بن سويد، ووهب بن وهب أبي البختري القرشي.
وروى عنه أبو جعفر، وأحمد ابنه، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن
عيسى، وسعد، ومحمد بن أبي القاسم عن أبيه، ومحمد بن علي بن محبوب.
ثم روى الشيخ بسنده، عن علي بن إبراهيم، عن محمد بن خالد البرقي.
عن حماد بن عيسى. التهذيب: الجزء 10، باب ديات الأعضاء والجوارح،
الحديث 999.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة: علي بن إبراهيم،
عن أبيه، عن محمد بن خالد البرقي، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 7،
كتاب الديات 4، باب الرجل يضرب الرجل فيذهب سمعه 33، الحديث 2،
والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد
البرقي، عن القاسم بن يحيى. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أمير
المؤمنين عليه السلام)، الحديث 44.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها في باب فضل زيارته (أبي محمد
الحسن بن علي عليهما السلام)، الحديث 84، من الجزء 6، إلا أن فيه: محمد بن
خلف، بدل محمد بن خالد، والظاهر صحة ما في المورد الأول، الموافق للوافي
والوسائل، وكامل الزيارات: الباب الأول، في ثواب زيارة رسول الله والحسن
والحسين عليهم السلام، الحديث 1.