روى عن أبي أيوب، وروى عنه الحسن بن محمد. تفسير القمي: سورة الطلاق، في تفسير قوله تعالى: (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب). وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ مائة وسبعين موردا. فقد روى عن أبي أيوب، وأبي أيوب الخزاز، وأبي بصير، وأبي خديجة، وأبي هاشم الجعفري، وابن سنان، وأبان بن عثمان، وأسباط بن سالم، وإسحاق بن جرير، وحبيب بن المعلى الخثعمي، والحسين بن أبي العلا، والحسين بن أبي يوسف، والحكم بن أيمن، وحماد، وخالد بن يزيد، ورفاعة، والريان بن الصلت، وسلمة ابن محرز، وصندل، وعبد الرحمن بن الحجاج، وعبد الغفار الطائي، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن يحيى الكاهلي، وعبد الله الكاهلي، وعلي بن أبي حمزة، وعمار بن مروان، وعمارة بن مروان، وعمر بن أذينة، وكردويه، وكردويه الهمداني، ومحمد بن حمران، ومحمد بن مروان، ومعاوية بن عمار، والمعلى بن خنيس، ومنصور ابن يونس، وهارون بن خارجة، وهشام بن سالم، ويونس بن ظبيان، والكاهلي. وروى عنه ابن سماعة، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد ابن عيسى، وإسماعيل بن مهران، والحسن، والحسن بن سماعة، والحسن بن ظريف، والحسن بن محمد، والحسن بن محمد بن سماعة، والحسين بن روح، والحسين بن سعيد، وصالح بن أبي حماد، وعبد الله بن المغيرة، وعلي بن أسباط، وعلي بن الحسن، وعلي بن الحسن الطاطري، وعلي بن الحسين، وعلي بن الحكم، وعلي بن العباس، ومحمد بن أيوب، والطاطري. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن زياد، عن حريز، عن زرارة. التهذيب: الجزء 2، باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها، الحديث 130. كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب المواقيت...، 4، الحديث 8، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن حماد، عن حريز، وفي الوسائل على نسختين، والظاهر صحة ما في الكافي، لأنه لم يرو محمد بن زياد، عن حريز في شئ من الكتب الأربعة، وكثرة رواية أحمد ابن محمد، عن حماد، عن حريز. روى الصدوق بسنده، عن محمد بن زياد، عن الحسن بن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام. الفقيه: الجزء 3، باب وجوه النكاح، الحديث 1138. ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 7، باب ضروب النكاح، الحديث 1050. ورواها الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب وجوه النكاح 38، الحديث 2، إلا أن فيه: الحسين بن زيد، بدل الحسن بن زيد، والظاهر صحة ما في الكافي الموافق للوافي، بقرينة ساير الروايات، وفي الوسائل عن كل مثله. روى الشيخ بسنده، عن الطاطري، عن محمد بن زياد، عن حماد بن عثمان. التهذيب: الجزء 2، باب القبلة، الحديث 150، والاستبصار: الجزء 1، باب من صلى إلى غير القبلة، الحديث 1099. إلا أن فيه: محمد بن زياد، عن معمر ابن يحيى، بلا واسطة، وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للوافي والوسائل. وروى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن محمد بن زياد، عن خليل العبدي، عن زياد بن عيسى، عن علي بن حنظلة. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 995. ورواها أيضا في باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها، الحديث 64، من الجزء 2، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 900، إلا أن فيهما: محمد بن زياد، عن علي بن حنظلة، بلا واسطة، وفي الوافي والوسائل بكلا سندي التهذيب. وروى أيضا بسنده، عن علي بن أسباط، عن محمد بن زياد، عن عمر بن أذينة. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 308، والاستبصار: الجزء 3، باب حكم من خير امرأته فاختارت الطلاق...، الحديث 1120، إلا أن فيه: ابن رئاب، بدل محمد بن زياد، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، ولعدم ثبوت رواية ابن رئاب، عن عمر بن أذينة، في شئ من الروايات. وروى أيضا بسنده، عن الحسن بن سماعة، عن محمد بن زياد، ومحمد بن الحسن العطار، عن هشام. التهذيب: الجزء 9، باب الزيادات من الميراث، الحديث 1409، والاستبصار: الجزء 4، باب ميراث السائبة، الحديث 746 و 747. وفي المقام اختلاف تقدم في محمد بن الحسن العطار. أقول: محمد بن زياد هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما بالراوي والمروي عنه.