روى عن محمد بن سنان، وروى محمد بن عبد الله الحميري، عن أبيه، عنه. تفسير القمي: سورة غافر، في تفسير قوله تعالى: (وكذلك حقت كلمة ربك على الذين كفروا أنهم أصحاب النار). وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة مورد. فقد روى عن أبي محمد والعسكري عليه السلام، وعن أبي جميلة، وأبي عبد الله البرقي، وأبي القاسم، وأبي القاسم الكوفي، وأبي محمد الأنصاري، وأبي محمد الدهلي، وأبي محمد الذهلي، وابن أبي عمير، وابن أبي نجران، وابن فضال (ورواياته عنه تبلغ ستين موردا)، وابن محبوب، وأحمد بن النضر، وإسحاق، وإسماعيل بن سهل، والحسن بن الحسين، والحسن بن الحسين اللؤلؤي، والحسن ابن علي، والحسن بن علي بن فضال، وسيف بن عميرة، وصفوان (ورواياته عنه تبلغ تسعة وثلاثمائة مورد)، وصفوان بن يحيى (ورواياته عنه تبلغ ثلاثمائة وسبعة عشر موردا)، والعباس، والعباس بن معروف، وعبد الرحمن بن أبي نجران، وعبد الرحمن بن حماد، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن الصلت أبي طالب، وعبد الله بن محمد، وعبد الله الحجال، وعبيد الدهقان، وعلي بن إسحاق، وعلي ابن حديد، وعلي بن مهزيار، وعلي بن النعمان، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع، ومحمد بن حسان، ومحمد بن خالد، ومحمد ابن سالم، ومحمد بن سنان، ومحمد بن يحيى، ومنصور بن حازم، والنضر بن شعيب، والحجال. وروى عنه أبو علي الأشعري، وأحمد، وأحمد بن إدريس، وأحمد بن محمد، وسعد بن عبد الله، وعبد الله بن جعفر الحميري، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن يحيى، والصفار. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، وأيوب بن نوح، ومحمد بن عبد الجبار، جميعا، عن ابن أبي نجران، عن صفوان بن يحيى. التهذيب: الجزء 8، باب حكم الطلاق، الحديث 82. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب تفسير طلاق السنة والعدة 8، الحديث 1، إلا أن فيه: جميعا، عن صفوان بن يحيى، بلا واسطة ابن أبي نجران، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل أيضا. وروى أيضا بسنده، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحجاج. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 503. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة: الحجال، بدل الحجاج، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 6، كتاب الأشربة 7، باب الأواني يكون فيها الخمر 33، الحديث 2، والوافي والوسائل أيضا. روى الكليني، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن الحسن بن علي الكوفي، عن عبيس بن هشام. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب نادر 154، الحديث 5. كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي والوسائل أيضا، ولكن في التهذيب: الجزء 7، باب الزيادات من الاجارات، الحديث 1012، أبو علي الأشعري، عن الحسن بن علي الكوفي، بلا واسطة، والظاهر هو الصحيح بقرينة ساير الروايات. روى الشيخ بسنده، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن شعيب الحداد. التهذيب: الجزء 7، باب البيع بالنقد والنسيئة، الحديث 205. كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى: صفوان، عن شعيب الحداد، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب بيع النسيئة 99، ذيل حديث 4، والوافي والوسائل أيضا. روى الكليني، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن علي ابن الحكم. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب الرجل يوصي إلى آخر...، 3، الحديث 3. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة عبد الله بن محمد، بدل محمد بن عبد الجبار، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 9، باب قبول الوصية، الحديث 816، والوافي والوسائل أيضا. روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار، عن محمد بن عمر بن يزيد. التهذيب: الجزء 2، باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها، الحديث 94. أقول: في المقام اختلاف تقدم في محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن جعفر بن أبي جعفر، عن محمد بن عبد الجبار، عن ميمون. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث 688، وباب المواقيت، الحديث 1091، والاستبصار: الجزء 1، باب وقت قضاء ما فات من النوافل، الحديث 1059، إلا أن فيه: موسى بن جعفر، عن أبي جعفر، وهو الموافق للوافي، كما أن التهذيب موافق للوسائل. وروى أيضا بسنده، عن سعد، عن موسى بن جعفر، عن محمد بن عبد الجبار، عن ميمون بن يوسف النحاس. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 991، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 914، إلا أن فيه: جعفر بن موسى، بدل موسى بن جعفر، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، وفيهما النخاس. ثم روى الكليني بسنده، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن سفيان، عن ابن مسكان. الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب المبارات 64، الحديث 5. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة صفوان، بدل سفيان، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، بقرينة ساير الروايات. وروى أيضا هكذا: عنه، عن ابن محبوب، عن معاوية بن وهب. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب الانصاف والعدل 66، الحديث 15. والسند قبل هذا: أبو علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن ابن فضال، ورجوع الضمير إلى محمد بن عبد الجبار، أو إلى أبي علي الأشعري، أو إلى أحمد بن محمد بن عيسى الواقع في حديث رقم 13 في نفس الباب، أو إلى إبراهيم بن هاشم الواقع في حديث رقم 12 من الباب. تقدم الكلام في ذلك في أبي علي الأشعري. أقول: الظاهر اتحاده مع من بعده.