إسحاق بن إبراهيم

وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات.
فقد روى عن أبي جعفر (الجواد) عليه السلام، وروى عنه علي بن مهزيار.
التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 984، والاستبصار: الجزء 3، باب من
له على غيره مال فيجحده، الحديث 170.
وروى عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، وروى عنه أخوه علي بن إبراهيم.
الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب حد الوجه الذي يغسل 18، الحديث 6،
وكتاب الصلاة 4، باب فضل يوم الجمعة وليلته 66، الحديث 14، والتهذيب: الجزء
1، باب صفة الوضوء والفرض منه، الحديث 193.
وروى عن نصر بن قابوس، وروى عنه الحسن بن علي. الكافي الجزء 5،
كتاب المعيشة 2، باب كسب المغنية 37، الحديث 6، والتهذيب الجزء 6، باب
المكاسب، الحديث 1020، والاستبصار: الجزء 3، باب أجر المغنية، الحديث 203.
وروى عن هارون بن خارجة، وروى عنه القاسم بن محمد. الكافي: الجزء
4، كتاب الحج 3، باب فضل زيارة أبي عبد الله الحسين عليه السلام 233،
الحديث 6.
ثم إن الشيخ روى بسنده عن القاسم بن محمد الجوهري، عن إسحاق
ابن إبراهيم، عن أبي أيوب، عن أبي راشد. التهذيب: الجزء 7، باب السنة في
عقود النكاح، الحديث 1655، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح
3، باب كراهية أن يواقع الرجل أهله وفي البيت صبي 142، الحديث 1، إسحاق
ابن إبراهيم، عن ابن راشد بلا واسطة، فوقع التحريف في أحد الموضعين
لا محالة. وفي الوسائل كما في التهذيب أبو أيوب موجود وإن كان فيه ابن راشد
كما في الكافي، والوافي كالكافي وفيه أبو أيوب نسخة.
روى عن هارون بن خارجة، وروى عنه القاسم بن محمد الجوهري.
كامل الزيارات: باب أن زائري الحسين عليه السلام العارفين بحقه تشيعهم
الملائكة وتستقبلهم 77، الحديث 1.
أقول: إسحاق بن إبراهيم هذا مشترك، والتمييز إنما هو بالراوي والمروى
عنه.