روى عن محمد بن الفضيل، وروى عنه جعفر بن أحمد. تفسير القمي: سورة الأنعام، في تفسير قوله تعالى: (الذين كذبوا بآياتنا صم بكم في الظلمات...). وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ ثلاثمائة وأربعة عشر موردا. فقد روى عن أبي عبد الله، وأبي الحسن، والرضا، عليهما السلام، وعن أبي البختري، وأبي بصير، وأبي جميلة، وأبي الحكم، وأبي الحكم الأرمني، وأبي سعيد الشامي، وأبي عبد الله الصامت، وأبي علي الخزاز، وأبي يحيى الصنعاني، وابن بقاح، وابن سنان، وابن قياما الواسطي، وابن محبوب، وابن محرز، وابن مسكان، وإبراهيم بن مهزم، وإبراهيم الحذاء، وأحمد بن عمرو بن سليمان البجلي، وأحمد ابن محمد بن عيسى، وإسماعيل بن عباد القصري، وإسماعيل بن مهران، وإسماعيل بن يسار، والحسن بن الجهم، والحسن بن راشد، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن يوسف، والحسن بن محبوب، والحسن بن محمد الصيرفي، والحسن بن منصور، والحسين بن أبي العلاء، والحسين بن نعيم الصحاف، وحفص ابن عاصم، والحكم بن مسكين، وحماد بن عيسى، وحمدويه بن عيسى، وحمدويه ابن عمران، وداود الحذاء، ودرست، وذبيان بن حكيم، وزياد بن مروان القندي، وزيد بن علي بن الحسين بن زيد، وسعدان، وسعدان بن مسلم، وسعيد بن الجهم، وسلام بن عبد الله الهاشمي، وسماعة بن مهران، وسيف بن عميرة، وشريف بن سابق، وضحاك بن الأشعث، وعاصم بن حميد، والعباس بن موسى، والعباس مولى الرضا عليه السلام، وعبد الرحمن بن أبي هاشم، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وعبد الرحمن بن سالم، وعبد الرحمن بن محمد، وعبد الرحمن بن محمد الأسدي، وعبد الرحمن بن محمد بن أبي هاشم، وعبد الله بن أيوب الأشعري، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن القلا، وعبد الله القلا، وعبيد بن يحيى، وعبيد بن يحيى الثوري، وعثمان بن عيسى، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن أسباط، وعلي بن حسان، وعلي بن الحكم، وعلي بن حماد، وعلي بن الخطاب الحلال، وعلي بن عبد الله، وعلي بن عثمان بن رزين، وعلي بن محمد، وعلي بن النعمان، وعلي الحناط (الخياط)، وعمار بن مروان، وعمر بن جبلة الأحمسي، وعمر بن عبد العزيز، وعيسى بن عبد الله، وعيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي، وعيسى ابن عبد الله العلوي، وعيسى بن عبد الله العمري، والفضيل بن عثمان، ومحمد ابن أبي عمير، ومحمد بن أحمد العلوي، ومحمد بن إسحاق الكاهلي، ومحمد بن أسلم، ومحمد بن أسلم الجبلي، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع، ومحمد بن حمزة الهاشمي، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عبد الله الخراساني خادم الرضا عليه السلام، ومحمد بن عمر بن يزيد، ومحمد بن عمرو، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن فرات، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن الهيثم، ومحمد بن يحيى، ومروان ابن مسلم، ومصعب بن سلام التميمي، ومعاوية بن حكيم، ومعمر، ومعمر بن خلاد، والمفضل بن صالح الأسدي، وموسى بن سعدان، وموسى بن يسار القطان، وموسى الصيقل، والنصر بن مزاحم، والنضر بن شعيب، ونوح بن شعيب، وهارون بن حمزة، ويحيى بن سلام، ويحيى بن مساور، ويزيد بن إسحاق، ويعقوب بن جعفر الجعفري، ويونس بن يعقوب، والعرزمي، وعمه، ومولى لبني هاشم. وروى عنه أحمد، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن أبي عبد الله البرقي، وأحمد بن حمزة، وأحمد بن عبد الله، عن جده، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد البرقي، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد ابن خالد البرقي، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن مهران، والحسين بن الحسن بن برد الدينوري، وسعد، وسهل بن زياد، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن الحسن، وعلي بن الحسن بن فضال، وعلي بن سيف، وعلي بن محمد (القاساني)، وعمران، ومحمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن أحمد النهدي، ومحمد بن أورمة، ومحمد ابن بندار، ومحمد بن حسان، ومحمد بن حسان الرازي، ومحمد بن الحسين، ومحمد ابن سنان، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن علي بن معمر، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن ناجية، ومحمد بن يحيى، ومعلى بن محمد، وموسى بن بكر. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن القاسم بن محمد، عن محمد بن علي، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 4، باب زكاة الحنطة والشعير، الحديث 44، والاستبصار: الجزء 2، باب المقدار الذي تجب فيه الزكاة...، الحديث 50، إلا أن فيه: القاسم ابن محمد، عن علي، عن أبي بصير، وهو الصحيح الموافق للوافي، والمراد بعلي هو علي بن أبي حمزة الراوي لكتاب أبي بصير، والوسائل كما في التهذيب. وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحسن بن فضال، عن محمد بن علي، عن أبي جميلة، عن السندي. التهذيب: الجزء 7، باب من يحرم نكاحهن بالأسباب دون الأنساب، الحديث 1263، والاستبصار: الجزء 3، باب تحريم نكاح الناصبة، الحديث 667، إلا أن فيه: أبا جميلة، وعن السندي، بدل أبي جميلة عن السندي، والوافي والوسائل كما في التهذيب. وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن علي، عن الحسين بن مخارق، وأبي جنادة السلولي. التهذيب: الجزء المذكور، باب صيام شعبان، الحديث 928. كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منهما: الحسن بن مخارق، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب فضل صوم شعبان وصلته برمضان 13، الحديث 8، إلا أن فيه: الحسين ابن مخارق أبا جنادة السلولي، بدل وأبي جنادة السلولي، وهو الصحيح الموافق للوافي، فإنه المعنون في كتب الرجال. وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحسين، عن محمد بن علي، عن الحسن ابن محبوب. التهذيب: الجزء 9، باب الوصية بالثلث، وأقل منه وأكثر، الحديث 783، والاستبصار: الجزء 4، باب أنه لا تجوز الوصية بأكثر من الثلث، الحديث 457، إلا أن فيه: علي بن الحسن، بدل علي بن الحسين، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، بقرينة ساير الروايات. وروى أيضا بسنده، عن محمد بن عبد الله، عن محمد بن علي، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 342. أقول: وفي المقام اختلاف تقدم في محمد بن عبد الله، عن محمد بن علي. وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحسين، عن محمد بن علي، عن عبد الله ابن الصلت. التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث 1431. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة: محمد بن أحمد بن علي، بدل محمد بن علي، وهو الصحيح الموافق للاستبصار: الجزء 1، باب أن الرجل يموت في السفر وليس معه رجل ولا امرأته...، الحديث 716، والوافي والوسائل أيضا، بقرينة الراوي والمروي عنه وساير الروايات. وروى أيضا بسنده، عن بنان، عن محمد بن علي، عن علي بن الحكم. التهذيب: الجزء 7، باب الرهون، الحديث 765، والاستبصار: الجزء 3، باب الرهن يهلك عند المرتهن، الحديث 428، إلا أن فيه: بنان بن محمد، عن علي بن الحكم، بلا واسطة، وهو الموافق للوافي، وفي الوسائل نسختان. وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن علي، عن غياث بن إبراهيم، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 7، باب بيع الواحد باثنين وأكثر...، الحديث 525. أقول: وهنا اختلاف تقدم في غياث بن إبراهيم، عن أبي عبد الله عليه السلام. اختلاف النسخ ثم روى الكليني، عن أحمد بن مهران، عن محمد بن علي، عن محمد بن أسلم. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب أن المتوسمين الذين ذكرهم الله تعالى في كتابه...، 28، ذيل حديث 5. كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي المرآة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: محمد بن مسلم، بدل محمد بن أسلم، والصحيح ما في هذه الطبعة الموافق للوافي، لعدم ثبوت رواية محمد بن علي، عن محمد بن مسلم، في شئ من الروايات. وروى أيضا، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن حسان، عن محمد بن علي، عن محمد بن الفضيل. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب السباب 151، الحديث 8. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: محمد بن سنان، بدل محمد بن حسان، وعلق عليه المجلسي - قدس سره - بقوله: " ولعل في السند تصحيفا أو تقديما وتأخيرا، فإن محمد بن سنان ليس هنا موضعه، وتقديم محمد بن علي عليه أظهر ". (إنتهى). والظاهر صحة ما في هذه الطبعة، وإن كان الوافي موافقا لما في الطبعة القديمة، لكثرة رواية أبي علي الأشعري عن محمد بن حسان، وروايته عن محمد بن علي. ثم روى الشيخ بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن علي، عن أبي سعيد، عن سهل بن زياد. التهذيب: الجزء 6، باب اللقطة والضالة، الحديث 1203. كذا في الطبعة القديمة أيضا، والنسخة المخطوطة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: أبو سعيد سهل بن زياد، بلا ذكر كلمة (عن) بينهما، والظاهر هو الصحيح، فإن سهل بن زياد كنيته أبو سعيد، ثم قال صاحب الوافي بعد نقل الحديث عن الكليني: " لم نجد هذا الحديث في الكافي "، وما ذكره صحيح، فإن الرواية غير موجودة في الكافي. روى الكليني، عن علي بن محمد بن بندار، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن الجاموراني. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب كراهة العزبة 9، الحديث 2. ثم قال في الرواية اللاحقة بها هكذا: وعنه عن محمد بن علي، وظاهر الضمير أن يرجع إلى علي بن محمد بن بندار، لكن بما أنه لم تثبت روايته عن محمد بن علي، وهو محمد بن علي الصيرفي أبو سمينة، فالضمير يرجع إلى أحمد ابن محمد بن خالد، لكثرة روايته عن محمد بن علي، كما أرجعه إليه صاحب الوسائل. ومما ذكرناه يظهر الكلام فيما رواها الشيخ بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن علي بن محمد، عن محمد بن علي، عن عبد الرحمن بن خالد. التهذيب: الجزء 7، باب السنة في النكاح، الحديث 1045، من أنه - قدس سره - أرجع الضمير إلى علي بن محمد آخذا بالظاهر، وهو في غير محله. وروى أيضا عن أحمد بن محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن علي، عن يونس بن يعقوب. الكافي: الجزء 2، كتاب العشرة 4، باب في المناجاة 20، الحديث 2. كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الوافي: البرقي، والمراد به أحمد ابن أبي عبد الله، والظاهر هو الصحيح، كما تقدم في محله. أقول: محمد بن علي هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما هو بالراوي والمروي عنه.