روى الكليني بسنده، عن علي بن محمد بن سعد، عن محمد بن مسلم، عن أبي سلمة، عن محمد بن سعيد بن غزوان. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب الروح الذي أيد به المؤمن 110، الحديث 1. كذا في الطبعة القديمة وفي المرآة على نسخة أيضا، وفي نسخة أخرى منها: محمد بن مسلم بن أبي سلمة، بدل محمد بن مسلم، عن أبي سلمة، وهو الصحيح الموافق للوافي. وروى عن أبي يحيى الواسطي، وروى عنه أحمد بن محمد. الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب جامع في الدواب التي لا يؤكل لحمها 2، الحديث 15. وروى عن إسحاق بن موسى، وروى عنه علي بن محمد بن سعد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب مجالسة أهل المعاصي 163، الحديث 12. وروى عن أحمد بن زكريا، وروى عنه علي بن محمد بن سعد، باب تذاكر الاخوان 81، الحديث 6، من الكتاب المتقدم. كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة والمرآة: علي بن محمد بن إسماعيل، بدل علي بن محمد بن سعد، وما في هذه الطبعة موافق لما في الوافي. وروى عن الحسن بن علي بن النعمان، وروى عنه محمد بن علي بن سعد، باب مجالسة أهل المعاصي 163، الحديث 16، من الكتاب. وروى عن الحسين بن نصر، وروى عنه المعلى بن محمد. الكافي: الجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب الأسماء والكنى 10، الحديث 12. وروى عن داود بن فرقد، وروى عنه علي بن محمد بن سعد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب مجالسة أهل المعاصي 163، الحديث 13. كذا في هذه الطبعة، ولكن في المرآة والطبعة القديمة: الحسن بن نصر، بدل الحسين بن نصر. روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن مسلم، عن سليمان بن حفص المروزي. التهذيب: الجزء 4، باب مستحق الفطرة وأقل ما يعطي الفقير، الحديث 256. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: سليمان بن جعفر المروزي، وهو نسخة في النسخة المخطوطة أيضا، وفي الاستبصار: الجزء 2، باب اخراج القيمة، الحديث 168: محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن عيسى، عن سليمان ابن جعفر المروزي، وهو الموافق للوافي ومورد من الوسائل، وفي مورد آخر منه كما في هذه الطبعة من التهذيب. وروى عن محمد بن حمزة العلوي، وروى عنه علي بن محمد بن سعيد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب الورع 37، الحديث 15. وروى عن محمد بن سعيد بن غزوان، وروى عنه علي بن محمد بن سعيد، باب الكتمان 98، الحديث 16، من الكتاب. وروى عن محمد بن محفوظ، وروى عنه علي بن محمد بن سعيد، باب الهجرة 141، الحديث 7، من الكتاب. أقول: الظاهر اتحاده مع من بعده.