وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ مائتين وسبعة وأربعين موردا، فقد روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام، وعن أبي بصير، وأبي حمزة، وأبي سعيد المكاري، وإسحاق بن عمار، وإسماعيل بن نجيح الرماح، وإسماعيل الجعفي. والحسن بن علي الأحمري، وذريح، وزرارة، وزكريا بن إبراهيم، وزيد الشحاك أبي أسامة، وسعيد السمان، وصفوان، وعبد الاعلى، وعبد الحميد الأزدي، وعبيد بن زرارة، وعمرو بن نهيك، ومعاذ بن مسلم، وميمون القداح، ويحيى بن سابور. وروى عنه أبو إسماعيل السراج، وأبو ثابت، وأبو عبد الله المؤمن، وابن أبي حمزة، وابن أبي عمير، وابن أبي نجران، وابن عون، وابن فضال، وابن محبوب، وابن معاوية بن شريح، وإبراهيم بن عقبة، وأحمد بن الحسن، وأحمد بن الحسن الميثمي، وأحمد الميثمي، والحسن ابنه، والحسن بن راشد، والحسن بن محبوب، والحسين بن سعيد، وحماد، وحماد بن عيسى، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد الرحمان، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن جندب، وعبد الله بن المغيرة، وعلي بن الحكم. وعلي بن النعمان، وعمرو بن شمر، وغسان البصري، وفضالة، وفضالة بن أيوب، والقاسم بن محمد، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عيسى، ومعمر بن خلاد، وموسى بن القاسم، وموسى بن القاسم حفيده - على احتمال - ويحيى الحلبي ويونس، ويونس بن عبد الرحمان، والميثمي. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن حماد، عن يعقوب، عن معاوية بن وهب، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 1، باب صفة الوضوء والفرض منه، الحديث 208، والاستبصار: الجزء 1، باب عدد مرات الوضوء، الحديث 213، إلا أن فيه: حمادا، عن معاوية بن وهب، بلا واسطة، وما في التهذيب موافق للوافي، وفي الوسائل بكلا السندين. وروى أيضا بسنده، عن فضالة وحماد بن عيسى، عن معاوية بن وهب، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب عدد فصول الأذان والإقامة ، الحديث 223. والاستبصار: الجزء 1. باب عدد الفصول في الأذان والإقامة ، الحديث 1147، إلا أن فيه: فضالة، عن حماد بن عيسى، بدل فضالة وحماد بن عيسى، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، بقرينة ساير الروايات. فإن فضالة لم يرو عن حماد بن عيسى في الكتب الأربعة. روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن الحسن الميثمي، عن معاوية بن وهب، عن أبي أيوب، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 7، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث 80، والاستبصار: الجزء 3، باب كراهية مبايعة المضطر، الحديث 237، إلا أن فيه: أبا تراب، بدل أبي أيوب، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب النوادر 159، الحديث 28، وفيه: ابن فضال، عن معاوية بن وهب، بلا واسطة، وفي الوافي والوسائل عن الكافي مثله، وعن المتهذبين كما في التهذيب. روى الكليني بسنده، عن علي بن الحكم. عن معاوية بن وهب، عن زكريا بن إبراهيم، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب البر بالوالدين 69، الحديث 11. وروى جزءا منها أيضا في الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب طعام أهل الذمة ومؤاكلتهم وآنيتهم 16، الحديث 10. وروى هذا المضمون الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن معاوية بن وهب، عن عبد الرحمان، بن حمزة، عن زكريا بن إبراهيم، عن أبي عبد الله عليه السلام، التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 369، وفي الوافي والوسائل عن كل مثله. والظاهر صحة ما في الكافي، لان عبد الرحمان بن حمزة لا وجود له، لا في الرجال، ولا في الكتب الأربعة، ويؤيد ما ذكرناه ما رواه البرقي في المحاسن: الجزء 2، في باب مؤاكلة أهل الذمة وآنيتهم وأكل طعامهم، وفيه عبد الرحمان بن حمزة، غير موجود أيضا. روى الشيخ بسنده، عن فضالة، عن معاوية بن وهب، أو ابن عمار، عن الصباح بن سيابة. التهذيب: الجزء 2، باب الأذان والإقامة، الحديث 161. أقول: في المقام اختلاف تقدم في معاوية بن عمار، عن الصباح بن سيابة، روى الكليني بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محسن، عن معاوية بن وهب. عن عبيد بن زرارة. الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب طلاق المريض ونكاحه 49، الحديث 5. كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 264، وفيه أحمد بن محسن، بدل أحمد بن محمد عن محسن. ورواها أيضا في الاستبصار: الجزء 3، باب طلاق المريض، الحديث 1084، وفيه أحمد بن الحسن. بدل ما ذكر، وهو الموافق لما في الوسائل، وفي الوافي نقلا عن الكافي كما في التهذيب، وعن التهذيب: محمد بن محسن، وعن الاستبصار مثله، والظاهر صحة ما في الكافي بقرينة ساير الروايات. روى الشيخ بسنده، عن معاوية بن شريح، عن معاوية بن وهب، عن عمرو ابن نهيك. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 404، والكلام كما تقدم في معاوية بن شريح. روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن الميثمي وغيره، عن معاوية بن وهب، قال: سألته..، التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت الحديث 968، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 878، إلا أن فيه: الحسن بن محمد بن سماعة، عن معاوية بن وهب، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، بقرينة ساير الروايات، ثم روى الشيخ أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن معاوية بن وهب، عن صفوان: التهذيب: الجزء 5، باب وجوب الحج، الحديث 4، والاستبصار: الجزء 2، باب ماهية الاستطاعة وأنها شرط في وجوب الحج، الحديث 455. كذا في نسخة الوافي أيضا، ولكن في نسخة الوسائل: موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب، والظاهر أنه هو الصحيح، لا لعدم رواية موسى بن القاسم، عن جده معاوية بن وهب كما قيل، فإنه روى عن جده في جملة من الموارد، بل لان معاوية بن وهب لا يروي عن صفوان، وإنما صفوان يروي عن معاوية بن وهب في عدة موارد، وقد روى موسى بن القاسم عن صفوان في نيف ومائتي مورد بلا واسطة. أقول: هذا متحد مع من بعده.