وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة وأحد وعشرين موردا. فقد روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، وعن أبي إسحاق، وأبي جعفر، وأبي جميلة، وأبي الحسين النخعي، وأبي زيد، وأبي الفضل الثقفي، وابن أبي عمير (ورواياته عنه تبلغ مئة وستة عشر موردا)، وابن جبلة، وابن سنان، وابن محبوب، وابن المغيرة، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم، وإبراهيم الأسدي، وإبراهيم بن أبي البلاد، وإبراهيم بن أبي سماك، وإبراهيم بن أبي سمال، وإبراهيم بن عبد الحميد، وإبراهيم النخعي، وأحمد بن عمر الحلال، وأحمد بن محمد، وإسماعيل، وإسماعيل بن جابر، وجعفر بن محمد بن حكيم، وجميل، وجميل بن دراج، والحسن، والحسن بن الحسين اللؤلؤي، والحسن بن راشد جده، والحسن ابن محبوب، والحسن اللؤلؤي، والحسن بن محمد، والحسين بن أبي العلاء، والحسين ابن المختار، وحماد، وحماد بن عيسى، وحماد بن عيسى الجهني، وحنان بن سدير، وزرعة بن محمد، وزكريا المؤمن، وسليمان بن سفيان، وسيف، وسيف بن عميرة، وصباح الحذاء، وصفوان (ورواياته عنه تبلغ مئة وعشرين موردا)، وصفوان بن يحيى (ورواياته عنه تبلغ ستة وثمانين موردا)، وعاصم، والعباس، والعباس بن عامر، وعبد الرحمن (ورواياته عنه تبلغ مئة مورد)، وعبد الرحمان بن أبي نجران، وعبد الرحمان بن سيابة، وعبد الصمد بن بشير، وعبد الله، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن سنان، وعبد الله الكناني، وعثمان، وعثمان بن عيسى، وعلي، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن أسباط، وعلي بن جعفر (ورواياته عنه تبلغ أحد وثمانين موردا)، وعلي بن الحسن الجرمي، وعلي بن الحكم، وعلي بن رئاب، وعلي بن محمد، وعلي الجرمي، وعمرو ابن سعيد، وعمرو بن عثمان، والفضل بن عمرو، ومحسن، ومحسن بن أحمد، ومحمد، ومحمد الأحمسي أبي جعفر، ومحمد البزاز، ومحمد بن أبي بكر، ومحمد بن أحمد ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن سعيد، ومحمد بن سعيد بن غزوان، ومحمد بن سنان، ومحمد بن سهل، ومحمد بن سيف، ومحمد بن سيف بن عميرة، ومحمد بن عبد الله، ومحمد بن عبيد الله الحلبي، ومحمد بن عذافر، ومحمد ابن علي بن جعفر، ومحمد بن عمر، ومحمد بن عمر بن يزيد، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن الهيثم التميمي، ومعاوية بن حكيم، ومعاوية بن عمار، ومعاوية بن وهب، ومعاوية بن وهب جده أو غيره، والنضر بن سويد، ويحيى بن مساور، ويزيد ابن إسحاق، ويونس بن يعقوب، والجرمي، والطاطري، والعامري، واللؤلؤي، والمحاربي، والنخعي. وروى عنه أبو جعفر، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن محمد، وأحمد ابن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن هلال، وبنان، وبنان بن محمد، وسهل، وسهل بن زياد، وعلي بن مهزيار، والفضل بن عامر أبو العباس، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي بن محبوب، وموسى ابن الحسن. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن أبي الحسن التميمي. الاستبصار: الجزء 2، باب المحرم يكسر بيض الحمام، الحديث 694. ورواها في التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1241، إلا أن فيه: أبا الحسين التميمي، بدل ما في الاستبصار. كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي النسخة المخطوطة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: أبو الحسين النخعي، وهو الصحيح، بقرينة ساير الروايات، وإن كان الوافي والوسائل كما في هذه الطبعة من التهذيب. ومما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن أبي الحسن النخعي، باب ضروب الحج، الحديث 99 من الجزء المتقدم من التهذيب، والاستبصار: الجزء 2، باب فرض من كان ساكن الحرم من أنواع الحج، الحديث 517، وأن الصحيح أبو الحسين النخعي، كما هو نسخة في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة أيضا. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن عبد الرحمان، عن حماد. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1202، والاستبصار: الجزء 2، باب من قتل حمامة، أو فرخها، أو كسر بيضها، الحديث 683، إلا أن فيه: موسى بن القاسم، عن حماد، بلا واسطة، وفي الوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل عن كل مثله. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن علي، قال: لا يحلق رأسه... إلخ. التهذيب: الجزء 5، باب الذبح، الحديث 795. كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ورواها في الاستبصار: الجزء 2، باب أنه لا يجوز الحلق قبل الذبح، الحديث 1006، وفيه: موسى بن القاسم، عن علي عليه السلام، قال: لا يحلق رأسه... إلخ. أقول: واحتمل بعضهم أن المراد بعلي، هو علي بن جعفر، لكثرة رواية موسى بن القاسم عنه. وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد، عن موسى ابن القاسم، وأبي قتادة، جميعا، عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها والمفروض من ذلك من الزيادات، الحديث 1270، والاستبصار: الجزء 1، باب من يسجد فتقع جبهته على موضع مرتفع، الحديث 1240، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن موسى بن جعفر، بلا وسائط، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي بقرينة ساير الروايات، وفي الوسائل عن كل مثله. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف. التهذيب: الجزء 5، باب الحلق، الحديث 829، والاستبصار: الجزء 2، باب أن من حلق رأسه قبل أن يطوف...، الحديث 1018، إلا أن فيه: محمد بن سيف، بدل محمد، عن سيف، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن أحمد، عن مثنى. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم وتعديه الشروط، الحديث 1149. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها في الاستبصار: الجزء 2، باب ما يجب على من حلق رأسه من الأذى من الكفارة، الحديث 658، وفيه: محمد بن أحمد، عن مثنى، بدل محمد، عن أحمد، عن مثنى، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوسائل، فإن محمد بن أحمد لم يرو عن المثنى بجميع عناوينه في شئ من الكتب الأربعة، والمراد بأحمد هو ابن أبي نصر، وفي الوافي عن كل مثله. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف بن عميرة. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم وتعديه الشروط، الحديث 1282، والاستبصار: الجزء 2، باب من اضطر إلى أكل الميتة والصيد، الحديث 713، إلا أن فيه: محمد بن سيف بن عميرة، والظاهر صحة ما في التهذيب، على ما تقدم في محمد بن سيف بن عميرة، والوافي كما في التهذيب، والوسائل كما في الاستبصار. ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن صفوان بن يحيى الأزرق، عن أبي الحسن عليه السلام. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث 1384. كذا في الوسائل أيضا، وفي الطبعة القديمة من التهذيب على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: صفوان، عن يحيى الأزرق، وهو الصحيح، الموافق للوافي، لعدم وجود صفوان بن يحيى الأزرق، لا في كتب الرجال، ولا في الروايات. وروى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب. التهذيب: الجزء 5، باب الاحرام للحج، الحديث 585. أقول: ظاهر الضمير في كلمة (عنه) أن يرجع إلى ابن أبي عمير في السند السابق على هذا السند، كما أرجعاه إليه صاحب الوسائل والوافي آخذا بالظهور، ولكن بما أن رواية ابن أبي عمير عن الحسن بن محبوب لم تثبت في الروايات، إلا في مورد واحد، وفيه أيضا كلام، فلا بد من أن يرجع الضمير إلى موسى بن القاسم المذكور في حديث رقم (579) من الباب، بقرينة رواية موسى بن القاسم، عن ابن محبوب، في كثير من الروايات. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن عبد الرحمان، والعلاء، عن محمد بن مسلم. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1258. كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: عبد الرحمان، عن العلاء، والظاهر هو الصحيح، لأنه لم يرو موسى بن القاسم عن العلاء، في غير هذا المورد مع كثرة روايتهما. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد بن عبد الله، عن عبد الله بن سنان. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم وتعديه الشروط، الحديث 1204. كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي الوسائل على نسخة، وفي نسخة أخرى منه: محمد بن عبيد الله، بدل محمد بن عبد الله، والظاهر هو الصحيح الموافق لما في النسخة المخطوطة من التهذيب والوافي أيضا. روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن معاوية بن وهب، عن صفوان. التهذيب: الجزء 5، باب وجوب الحج، الحديث 4، والاستبصار: الجزء 2، باب ماهية الاستطاعة وأنها شرط في وجوب الحج، الحديث 456، وهنا كلام تقدم في معاوية بن وهب، عن صفوان. وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن موسى، عن يونس بن يعقوب. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1216. كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي ونسخة الجامع: موسى بن القاسم، عن محسن، بدل موسى بن القاسم، عن موسى، وهو الصحيح بقرينة ساير الروايات. أقول: هذا متحد مع من بعده.