روى عن إسماعيل بن أبان، وروى عنه سلمة بن الخطاب. الفقيه: الجزء 3، باب طلاق الحامل، الحديث 1600. وروى عن فرج بن قرة أبي روح، وروى عنه علي بن العباس. الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب فضل الجهاد 1، الحديث 6. كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والمرآة: فرج بن فروة أبي روح، وهو الموافق للوافي، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 6، باب فضل الجهاد وفروضه، الحديث 216، إلا أن فيها: فرج بن أبي فروة أبي روح، وفي الوسائل: فرخ بن أبي قرة أبي روح. أقول: الظاهر اتحاده مع ما بعده، واحتمل الوحيد - قدس سره - اتحاده مع إسماعيل بن علي بن إسحاق النوبختي الآتي، وهذا غريب جدا، فإن إسماعيل ابن علي بن إسحاق النوبختي من علماء عصر الغيبة على ما يأتي، فكيف يمكن إن يروي عنه سلمة بن الخطاب، بل إن إسماعيل هذا يروي عن الصادق عليه السلام، فلا يمكن اتحاده مع إسماعيل بن علي بن إسحاق الآتي.