كوفي، ذكره البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام. وعده الشيخ في رجاله، أبا محمد الوابشي، من أصحاب الصادق عليه السلام أيضا (12). كذا في النسخة المطبوعة، وبقية النسخ خالية عن ذكره. روى عن أبي الورد، وروى عنه الحسن بن محبوب. تفسير القمي: سورة طه، في تفسير قوله تعالى: (وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا). هذا بناء على الموجود في هذه النسخة التي بأيدينا وكذلك في تفسير البرهان، ولكن في النسخة الجديدة: محمد الواشي، والظاهر أنه من غلط النسخة. روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه ابن أبي عمير. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب إطعام المؤمن 86، الحديث 9. وروى عنه ابن محبوب، باب اتباع الهوى 137، الحديث 1، من الكتاب المتقدم، والتهذيب: الجزء 10، باب من الزيادات من الحدود، الحديث 614. وروى عنه الحسن. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 173، والاستبصار: الجزء 3، باب من طلق امرأته ثلاث تطليقات، الحديث 1012. وروى عنه الحسن بن محبوب. الكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب نادر 34، الحديث 1، والفقيه: الجزء 2، باب الموت في الغربة، الحديث 889، والتهذيب: الجزء 7، باب البيع بالنقد والنسية، الحديث 254. ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبي محمد الوابشي، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب القود بين الرجال والنساء، الحديث 768. ورواها الكليني في الكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب الرجل الحر يقتل مملوك غيره 24، الحديث 10. ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب الرجل المسلم يقتل الذمي والعبد...، الحديث 314، إلا أن فيهما: أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن أبي محمد الوابشي، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.