ابن أبي يعفور

روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه أبو أيوب. تفسير القمي:
سورة الجمعة، في تفسير قوله تعالى: (وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها...).
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ مئة وثمانية وأربعين
موردا.
فقد روى عن أبي جعفر، وأبي عبد الله عليهما السلام، وعن إسحاق،
وإسحاق بن عمار، والفضل، والمعلى بن خنيس، ومولى لبني شيبان.
وروى عنه أبو جميلة، وأبو المغراء، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن عثمان،
وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وإسحاق بن عمار، وبشير، وحبيب الخثعمي،
والحسين بن أبي غندر، وحريز، والحكم، وحماد، وحماد بن عثمان، وحنان، وحنان
ابن سدير، وداود الحمار، وصفوان، وعبد العزيز العبدي، وعبد الكريم،
وعبد الكريم بن عمرو، وعبد الكريم بن عمرو الخثعمي، وعبد الله بن بكير،
وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن مسكان، والعلاء، والعلاء بن رزين، وعلي بن
حماد، وعلي بن رئاب، وعلي بن ميمون، وعون القلانسي، وعيسى الفراء،
وفضالة، وفضيل بن عثمان، وقتيبة الأعشى، ومالك بن عطية، ومحمد بن حمران،
ومحمد بن القاسم، ومحمد بن مروان، ومروان بن مسلم، ومنصور، ومنصور بن
حازم، وموسى بن أكيل النميري، وموسى النميري، وهشام، وهشام بن سالم،
وكرام.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن عبد الله بن سنان، عن ابن أبي يعفور، عن أبي
جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها،
الحديث 4.
وهنا اختلاف تقدم في أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام.
روى الكليني بسنده، عن أبان، عن الفضل بن عبد الملك، أو ابن أبي
يعفور، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب
السهو في افتتاح الصلاة 34، الحديث 2.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة،
الحديث 562، إلا أن فيه: وابن أبي يعفور، بالعطف بلا ترديد، وما في الكافي
موافق للاستبصار: الجزء 1، باب من نسي تكبيرة الافتتاح..، الحديث 1333،
والوسائل أيضا، والوافي موافق للتهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن إسحاق، عن بكر بن محمد، عن ابن أبي
يعفور، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 6، كتاب الأشربة 7، باب
الطلاء 28، الحديث 8.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 527،
إلا أن فيه: زكريا بن محمد، بدل بكر بن محمد.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها كما في
الكافي، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل أيضا، وذلك بقرينة رواية أحمد بن
إسحاق، عن بكر بن محمد، في طريقي النجاشي والصدوق.
روى الشيخ بسنده، عن صفوان، عن منصور، عن ابن أبي يعفور، عن أبي
عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة،
الحديث 609، والاستبصار: الجزء 1، باب وجوب سجدتي السهو،
الحديث 1366، إلا أن فيه: صفوان، عن ابن أبي يعفور، بلا واسطة، وما في
التهذيب هو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، لعدم ثبوت رواية صفوان، عن
ابن أبي يعفور، بلا واسطة.
وروى أيضا بسنده، عن فضالة، عن عثمان، عن ابن أبي يعفور، عن أبي
عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 6، باب البينات، الحديث 640.
وهنا اختلاف من جهة الراوي، تقدم في فضالة، عن عثمان.
وروى بسنده أيضا، عن أبان، عن الفضل بن عبد الملك، أو ابن أبي
يعفور، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 9، باب ميراث الأزواج،
الحديث 1075.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء 4، باب أن المرأة
لا ترث من العقار والدور..، الحديث 581، إلا أن فيه: وابن أبي يعفور، بالعطف،
وهو الموافق للفقيه: الجزء 4، باب نوادر في المواريث، الحديث 812، والوسائل
أيضا، وفي الوافي نسختان.
وروى أيضا بسنده، عن ابن أبي عمير، عن ابن أبي يعفور، عن حماد.
التهذيب: الجزء 7، باب العارية، الحديث 805.
وهنا اختلاف في المعنون تقدم في ابن أبي عمير، عن ابن أبي يعفور.
ثم إنه روى الكليني بسنده، عن سحيم، عن ابن أبي يعفور، عن أبي
عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الدعاء 2، باب دعوات موجزات
لجميع الحوائج..، 60، الحديث 15.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في سائر النسخ حتى الوافي: سجيم، بالجيم
المعجمة، ولا يبعد أنه الصحيح، لأنه هو المعنون في الرجال.
وروى أيضا بسنده، عن فريت، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله عليه
السلام. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب اللباس الذي تكره الصلاة
فيه..، 60، الحديث 11.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس
والمكان، الحديث 828.
كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: قريب، بالقاف،
بدل فريت، وهو الموجود في الطبعة القديمة من الكافي والمرآة أيضا.
وتقدمت ترجمته بعنوان عبد الله بن أبي يعفور.