روى عن سعد بن سعد، وروى عنه أحمد. تفسير القمي: سورة الأنعام، في تفسير قوله تعالى: (وآتوا حقه يوم حصاده). كذا في الطبعة القديمة والوسائل، ولكن في الطبعة الحديثة: أحمد البرقي، بدل أحمد، عن البرقي، وفي تفسير البرهان: أحمد بن إدريس، عن البرقي، بلا واسطة أحمد. طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ واحدا ومئتي مورد: فقد روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، وعن أبي البختري، وأبي طالب، وأبي العباس، وأبيه، وابن أبي عمير، وابن سنان، وابن فضال، وأبان، وأحمد بن زيد النيسابوري، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وإسحاق بن جرير، وإسماعيل، واصرم بن حوشب، وبكير بن أعين، وثعلبة بن ميمون، وجعفر بن بشير، وجعفر بن المثنى، والحسن بن الجهم، والحسن بن السري، والحسين بن زرارة، وخلف بن حماد، وداود بن أبي يزيد العطار، وذريح المحاربي، وزرارة، وسعد، وسعد بن سعد، وسعد بن سعد الأشعري، وسعدان، وسليمان بن جعفر الجعفري، وصفوان، والعباس بن معروف، وعبد الرحمان بن سيابة، وعبد الرحمان بن محمد العرزمي، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن الحسن الدنيوري، وعبد الله بن الصلت أبي طالب، وعبد الله بن الفضل، وعبد الله بن الفضل النوفلي، وعبد الله بن القاسم، وعبد الله بن المغيرة، وعبيد بن الحسين، وعلي بن إدريس، وعمر بن يزيد، والفضل أبي العباس، وفضيل بن عبد ربه، والقاسم، والقاسم بن عروة، والقاسم بن محمد، والقاسم بن محمد الجوهري، والقاسم بن يحيى، ومحمد بن الحسن بن أبي خلف، ومحمد بن يحيى، والمرزبان بن عمران، والنضر بن سويد، ووهب بن وهب، ويونس بن هشام، والنوفلي. وروى عنه أبو إسحاق النهاوندي، وأبو جعفر، وابنه، وإبراهيم، وإبراهيم بن إسحاق الأحمري، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وجميل، وحمزة بن يعلي، ومعلى بن محمد. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن البرقي، عن أبي جعفر. التهذيب: الجزء 5، باب نزول المزدلفة، الحديث 660. وهنا اختلاف في المروي عنه تقدم في أبي جعفر، عن ابن أبي غسان. وروى أيضا بسنده، عن البرقي، عن ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث 1618. وهنا اختلاف تقدم في ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري. وروى أيضا بسنده، هكذا: عنه، عن البرقي، عن جعفر بن المثنى الخطيب. التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد والصلاة فيها...، الحديث 809. والرواية التي قبل هذه الرواية هكذا: محمد، عن سعد بن إسماعيل. وقد روى هذه الرواية أيضا، في باب أحكام الجماعة، الحديث 110، من الجزء، وفيه: محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن سعد بن إسماعيل، والظاهر هو الصحيح، بقرينة سائر الروايات، فالضمير في كلمة عنه راجع إلى أحمد بن محمد، كما أرجعه صاحب الوسائل أيضا، لا إلى محمد بن أحمد بن يحيى، كما يستفاد من سائر الروايات. وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد عن البرقي، عن جعفر بن محمد العلوي. التهذيب: الجزء 7، باب الزيادات في فقه النكاح، الحديث 1880. ورواها أيضا في الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 193، والاستبصار: الجزء 3، باب أن المخالف إذا طلق امرأته ثلاثا...، الحديث 1035، إلا أن فيهما: أحمد بن محمد، عن جعفر بن محمد بن عبيد الله العلوي. وفي الطبعة القديمة من التهذيب: جعفر بن محمد، عن محمد بن عبد الله (عبيد الله)، بدل جعفر بن محمد بن عبيد الله، وفي الوسائل كما في مورد الثاني، وفي الوافي عن كل مورد مثله. وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن البرقي، عن عبد الله بن سنان. التهذيب: الجزء 1، باب آداب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 115. وهنا اختلاف تقدم في محمد بن خالد، عن محمد بن سنان. وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن البرقي، عن محمد بن القاسم. التهذيب: الجزء 7، باب الوديعة، الحديث 795. وهنا اختلاف تقدم في محمد بن خالد، عن القاسم بن محمد. وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن البرقي، عن محمد بن القاسم بن الفضيل بن يسار البصري. التهذيب: الجزء 9، باب ميراث الأزواج، الحديث 1057، والاستبصار: الجزء 4، باب ميراث الزوجة إذا لم يكن وارث غيرها، الحديث 569، إلا أن فيه: محمد بن القاسم، عن الفضل بن يسار البصري، وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للوافي والوسائل أيضا. ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن البرقي، عن زرارة. التهذيب: الجزء 10، باب حدود الزنا، الحديث 83. كذا في جميع النسخ التي بأيدينا، ولكن هذا لا يخلو من بعد، ولا يبعد أن في الرواية سقطا، فإما أن الواسطة قد سقطت في البين، أو أن المروي عنه هو الحسين بن زرارة، وقد روى عنه البرقي كما تقدم. روى الكليني بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، جميعا، عن البرقي، عن النضر بن سويد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب أن الايمان مبثوث لجوارح البدن كلها 18، الحديث 2. كذا في الطبعة القديمة والمعربة ونسخة المرآة، ولكن في الوافي كلمة (عن أبيه) غير موجودة، والظاهر هو الصحيح، لعدم معنى رواية البرقي وهو والد أحمد بن محمد بن خالد، عن البرقي نفسه، فإما كلمة عن أبيه زائدة، أو كلمة جميعا. والمراد من البرقي في هذه الروايات، هو محمد بن خالد بن عبد الرحمان، وقد تقدمت ترجمته. هذا، وقد يطلق البرقي على ابنه أحمد، كما في رواية الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب مولد أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام 119، الحديث 3، فقد روى فيه معلى بن محمد، عن البرقي، عن أبيه. وروى محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن البرقي، عن أبيه. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب الصلاة في طلب الرزق 94، الحديث 5.