وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات تبلغ واحدا وعشرين موردا. فقد روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهم السلام) وعن ابن أبي يعفور، وعبد الله بن أبي يعفور. وروى عنه أبو إسماعيل السراج، وابن أبي عمير، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وحماد، وحماد بن عثمان، وسعد بن بكر، وعبد الله بن المغيرة، وعلي بن إسماعيل الميثمي، وعلي بن الحسن بن رباط، والقاسم بن محمد، والقاسم بن محمد الجوهري. أقول: تقدم في حبيب بن المعلل، وهما متحدان، وذلك لأن النجاشي لم يذكره كما أن الشيخ لم يذكر ابن المعلل، ولأن راوي كتابه أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير في طريقيهما بواسطة ابن بطة.