روى عن محمد بن زياد، وروى عنه، محمد بن أحمد بن ثابت، تفسير القمي، سورة الطلاق، في تفسير قوله تعالى: (ومن يتق الله يجعل له مخرجا..). [طبقته في الحديث] وقع بهذا العنوان إسناد كثير من الروايات تبلغ مائة وعشرة موارد. فقد روى عن ابن رباط، وابن سماعة، وابن محبوب، وأحمد بن أبي بشر، وأحمد بن الحسن الميثمي، وأحمد بن عبد الله بن ربيعة الهاشمي، وجعفر بن سماعة، وجعفر بن محمد، وجعفر بن محمد بن مالك الكوفي، وجعفر بن محمد الكوفي، والحسن بن حذيفة، والحسن بن عديس، والحسن بن محبوب، والحسين ابن هاشم، وحميد بن زياد، وزرعة، وصالح بن خالد، وصفوان، وصفوان بن يحيى، و عبد الله بن جبلة، وعبيس، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن الحسن بن حماد، وعلي بن الحسن بن رباط، وعلي بن خالد العاقوليوعلي بن رباط، وعلي بن محمد القاساني، والمثنى، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أحمد النهدي، ومحمد بن الحسن العطار، ومحمد بن زياد، ووهيب بن حفص، والميثمي. وروى عنه حميد، وحميد بن زياد، والعباس بن معروف، وعلي بن إبراهيم، ومحمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن عمار، وموسى بن القاسم. [اختلاف الكتب] وروى أيضا بسنده، عن العباس بن معروف، عن الحسن بن محمد، عن زرعة. التهذيب: الجزء 8، باب السراري وملك الايمان، الحديث 699. وهنا اختلاف في المعنون يأتي في الحسين بن محمد. وروى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن صالح بن خالد، وعبيس ابن هشام. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 984، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 907، إلا أن فيه: الحسن بن محمد بن سماعة، عن صالح بن خالد، عن عبيس (عيسى) بن هشام، والوافي والوسائل كما في التهذيب. وروى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن محمد بن أبي حمزة. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 1001، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 922. إلا أن فيه: الحسين بن محمد بدل الحسن ابن محمد، والوافي والوسائل كما في التهذيب. وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن الحسن بن محمد، عن معلى ابن محمد. والتهذيب: الجزء 8، باب عدد النساء، الحديث 430، والاستبصار: الجزء 3، باب أن المرأة تبين إذا رأت الدم من الحيضة الثالثة، الحديث 867، إلا أن فيه، الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الوقت الذي تبين منه المطلقة 26، الحديث 10. والوافي والوسائل أيضا، ويظهر وجهه عما بعده. وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن الحسن بن محمد، عن معلى ابن محمد. التهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 237. كذا في الطبعة القديمة أيضا ولكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب الذبائح 5، باب إدراك الذكاة 7، الحديث 3، الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، وكذلك في الوافي والوسائل وهو الصحيح، فان الذي يروي محمد بن يعقوب عنه عن معلى بن محمد هو: الحسين بن محمد. وروى بسنده أيضا، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد، عن غير واحد عن أبان. التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين، الحديث 993، والاستبصار: الجزء 1، باب الميتيموت في المركب، الحديث 759، إلا أن فيه حميد بن زياد عن غير واحد، عن أبان بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب: فإنه موافق للكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب من يموت في السفينة 77، الحديث 2، والوافي والوسائل أيضا. ثم إن محمد بن يعقوب، روى عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد عن سماعة، عن غير واحد، عن أبان. الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب في كم يعاد المريض 6، الحديث 5. كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح الحسن بن محمد بن سماعة، عن غير واحد، عن أبان كما في الوافي، وبقرينة سائر الروايات. ويأتي في الحسن بن محمد بن سماعة ماله ربط بالمقام. ثم إن الحسن بن محمد، في إسناد هذه الروايات، هو الحسن بن محمد بن سماعة فيما إذا كان الراوي عنه حميد بن زياد، أو من هو في طبقته، وإلا فهو مشترك، والتمييز إنما هو بالراوي والمروي عنه.