المروزي: روى عن الرجل، وروى علي بن محمد، عن بعض أصحابه، عنه. كامل الزيارات: الباب 97، في زيارة الحسين بن علي عليه السلام، الحديث 7. وذكر الشيخ في أصحاب الرضا عليه السلام (7) سليمان المروزي وهو متحد مع سليمان بن حفص المروزي. وروى عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي، ذكره الصدوق في المشيخة في طريقه إليه. وروى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام. الفقيه: الجزء 1، باب سجدة الشكر والقول فيها، الحديث 969. وروى هذه الرواية بعينها في العيون: الجزء 1، في الباب 38، الحديث 23، وقال: قال مصنف هذا الكتاب: لقي سليمان بن حفصموسى بن جعفر والرضا عليهما السلام جميعا، ولا أدري هذا الخبر عن أيهما هو؟! (إنتهى). أقول: هذه الرواية رواها الكليني، عن سليمان بن حفص المروزي، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب السجود والتسبيح والدعاء 25، الحديث 18. ثم أقول: إن سليمان بن حفص المروزي أدرك الهادي عليه السلام، وروى عنه على ما يأتي، وطريق الصدوق إليه أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي، عنه والطريق صحيح. طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات تبلغ واحدا وثلاثين موردا. فقد روى عن أبي الحسن، وأبي الحسن موسى بن جعفر، وأبي الحسن الرضا، وأبي الحسن العسكري، والرجل العسكري، وأبي الحسن الأخير، والفقيه، والفقيه العسكري، والرجل، عليهم السلام. وروى عنه علي بن محمد القاساني، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، ومحمد بن عيسى العبيدي، وموسى بن عمر. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن علي بن محمد، عن رجل، عن سليمان بن فص المروزي، عن أبي الحسن عليه السلام. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث 374، والاستبصار: الجزء 1، باب مقدار الماء الذي يجزي في غسلالجنابة، الحديث 410، إلا أن فيه: علي بن محمد، عن سليمان بن حفص، بلا واسطة، والظاهر صحة ما في الاستبصار بقرينة سائر الروايات. ثم إن هنا خلافا تقدم في سليمان بن جعفر المروزي.