وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات تبلغ ثمانية وعشرين موردا. فقد روى عن أبي الحسن (عليه السلام)، وعن أبان بن تغلب، وإبراهيم بن محمد بن هارون، وأحمد بن أبي بشر، وإسماعيل بن الفضل الهاشمي، والحسين ابن خالد، ويونس، ويونس بن عبد الرحمان. وروى عنه أبو إسحاق، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن محمد، وإسماعيل ابن مهران، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن يحيى. اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن علي (بن إبراهيم)، عن أبيه، عن صالح بن سعيد، عن يونس. التهذيب: الجزء 10، باب القضاء في قتيل الزحام، الحديث 827، والاستبصار: الجزء 4، باب إذا أعنف أحد الزوجين على صاحبه فقتله ما حكمه، الحديث 1058، إلا أن فيه: علي بن إبراهيم، عن صالح بن سعيد، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب من لا دية له 14، الحديث 15. وروى بسنده أيضا، عن علي بن إبراهيم، عن صالح بن سعيد، عن بعض أصحابنا، عن منصور بن حازم. التهذيب، الجزء 10، باب من الزيادات، الحديث 572. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب ما يجب فيه التعزير 48، الحديث 8، علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن صالح ابن سعيد، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات. ثم إن محمد بن يعقوب روى، عن علي بن إبراهيم، عن صالح بن سعيد، عن يونس. الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب الرجل يأتي الجارية ولغيره فيها شرك 15، الحديث 1. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة، علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن صالح بن سعيد، وهو الصحيح. ثم إن صالح بن سعيد في إسناد هذه الروايات، هو صالح بن سعيد أبو سعيد القماط الآتي، بقرينة رواية إبراهيم بن هاشم عنه في أكثر هذه الروايات، وأنه راو لكتاب صالح بن سعيد أبي سعيد، على ما يأتي. روى عن أبي بصير، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. تفسير القمي: سورة الفاتحة، في تفسير قوله تعالى: (بسم الله الرحمن الرحيم)، وهذا بناء على ما في تفسير البرهان، وأما بناء على ما في هذه الطبعة، يكون المروي عنه غير أبي بصير، فراجع.