أحمد بن عيسى

روى الشيخ بإسناده، عن أحمد بن عيسى، عن إبراهيم بن أبي محمود.
التهذيب: الجزء 5، باب الطواف، الحديث 343.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة والوافي
والوسائل: " أحمد بن محمد بن عيسى " وهو الصحيح الموافق للاستبصار: الجزء
2، باب استلام الأركان كلها، الحديث 743.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن عيسى،
عن محمد بن سنان. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي عبد الله الحسين
ابن علي عليهما السلام) الحديث 102.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب
فضل زيارة أبي عبد الله الحسين عليه السلام (233)، الحديث 2: " أحمد بن محمد
ابن عيسى " وهو الصحيح.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن عيسى، عن موسى بن عبد الملك والحسين
ابن علي بن يقطين وموسى بن عبد الملك. التهذيب: الجزء 7، باب السنة في عقود
النكاح، الحديث 1659.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء 3، باب إتيان
النساء في ما دون الفرج، الحديث 869: " أحمد بن محمد بن عيسى، عن موسى
ابن عبد الملك والحسن بن علي بن يقطين، عن موسى بن عبد الملك " وهو
الصحيح، فوقع التحريف في التهذيب في ثلاثة مواضع، كما هو واضح.
ثم إن الشيخ - قدس سره - بعد ما ذكر الحديث المذكور عقب عليه بقوله:
" عنه " في أربع روايات، منها: وعنه، عن معمر بن خلاد، الحديث 1660 من الباب
المتقدم من التهذيب، والاستبصار: الحديث 877 من الباب المتقدم.
ومنها: وعنه، عن ابن فضال، الحديث 1661، والاستبصار: الحديث 870.
ومنها: وعنه، عن معاوية بن حكيم، الحديث 1662، والاستبصار: الحديث
871.
ومنها: وعنه، عن علي بن الحكم الحديث 1663، والاستبصار: الحديث
872، من الباب المتقدم من التهذيب والاستبصار.
والضمائر كلها ترجع إلى أحمد بن عيسى ويظهر الحال فيها مما ذكرنا، وأن
جميع ذلك في الاستبصار: " أحمد بن محمد بن عيسى " وهو الصحيح الموافق
للوافي والوسائل، وما في التهذيب محرف.
ثم إن الصدوق - قدس سره - ذكر طريقه إلى ما كان فيه عن زرعة، عن
سماعة، وقال: " فقد رويته عن أبي رضي الله عنه، عن سعد بن عبد الله، عن
أحمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد.. ".
كذا في هذه الطبعة، ولكن في بقية النسخ: " أحمد بن محمد بن عيسى " وهو
الصحيح، فأحمد بن عيسى في جميع هذه الموارد محرف.