قال النجاشي: " أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمان بن محمد بن علي البرقي أبو جعفر، أصله كوفي، وكان جده محمد بن علي حبسه يوسف بن عمر بعد قتل زيد عليه السلام، وكان خالد صغير السن فهرب مع أبيه عبد الرحمان إلى برق رود، وكان ثقة في نفسه، يروي عن الضعفاء، واعتمد المراسيل، وصنف كتبا، منها: المحاسن، وغيرها، وقد زيد في المحاسن، ونقض، كتاب التبليغ والرسالة، كتاب التراحم والتعاطف، كتاب التبصرة، كتاب الرفاهية، كتاب الزي، كتاب الزينة، كتاب المرافق، كتاب المراشد، كتاب الصيانة، كتاب النجابة كتاب الفراسة، كتاب الحقائق، كتاب الاخوان، كتاب الخصائص، كتاب المآكل، كتاب مصابيح الظلم، كتاب المحبوبات، كتاب المكروهات، كتاب العويص، كتاب الثواب، كتاب العقاب، كتاب المعيشة، كتاب النساء، كتاب الطيب، كتاب العقوبات، كتاب المشارب، كتاب الشعر، كتاب أدب النفس، كتاب الطب، كتاب الطبقات، كتاب أفاضل الأعمال، كتاب أخص الأعمال، كتاب المساجد الأربعة، كتاب الرجال، كتاب الهداية، كتاب المواعظ، كتاب التحذير، كتاب التهذيب، كتاب التحريف، كتاب التسلية، كتاب أدب المعاشرة، كتاب مكارم الأخلاق كتاب مكارم الافعال، كتاب مذام الأخلاق، كتاب مذام الافعال، كتاب المواهب، كتاب الحياة (الحبوة)، كتاب الصفوة، كتاب علل الحديث، كتاب معاني الحديث والتحريف، كتاب تفسير الحديث، كتاب العروق (الفروق)، كتاب الاحتجاج، كتاب الغرائب، كتاب العجائب كتاب اللطائف، كتاب المصالح، كتاب المنافع، كتاب في الدواجن والرواجن، كتاب الشعر والشعراء، كتاب النجوم، كتاب تعبير الرؤيا، كتاب الزجر والفأل، كتاب صوم الأيام، كتاب السماء، كتاب الأرضين، كتاب البلدان والمساحة، كتاب الدعاء، كتاب ذكر الكعبة، كتاب الأجناس والحيوان، كتاب أحاديث الجن وإبليس، كتاب فضل القرآن، كتاب الأزاهير، كتاب الأوامر والزواجر، كتاب ما خاطب الله به خلقه، كتاب أحكام الأنبياء والرسل، كتاب الجمل (الحمل. التجمل)، كتاب جداول الحكمة، كتاب الاشكال والقرائن، كتاب الرياضة، كتاب الأمثال، كتاب الأوائل، كتاب التاريخ، كتاب الأنساب، كتاب النحو، كتاب الأصفية (الأهنية)، كتاب الأفانين، كتاب المغازي، كتاب الرواية، كتاب النوادر. هذا الفهرست الذي ذكره محمد بن جعفر بن بطة من كتب المحاسن، وذكر بعض أصحابنا: أن له كتبا أخر، منها: كتاب التهاني، كتاب المغازي، كتاب أخبار الأصم. أخبرنا بجميع كتبه: الحسين بن عبيد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد أبو غالب الزراري، قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي أبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله بها. وقال، أحمد بن الحسين - رحمه الله - في تأريخه توفي أحمد بن أبي عبد الله البرقي في سنة 274، وقال علي بن محمد ماجيلويه: توفي سنة 280 ". وقال الشيخ (65): " أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمان بن محمد بن علي البرقي أبو جعفر، أصله كوفي، وكان جده محمد بن علي، حبسه يوسف بن عمر والي العراق، بعد قتل زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام، ثم قتله، وكان خالد صغير السن، فهرب مع أبيه عبد الرحمان إلى برقة قم، فأقاموا بها، وكان ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء، واعتمد المراسيل. وصنف كتبا كثيرة. منها: المحاسن وغيرها، وقد زيد في المحاسن ونقص، فما وقع إلي منها: كتاب الابلاغ، كتاب التراحم والتعاطف، كتاب آداب النفس، كتاب المنافع، كتاب أدب المعاشرة، كتاب المعيشة، كتاب المكاسب، كتاب الرفاهية، كتاب المعاريض، كتاب السفر، كتاب الأمثال، كتاب الشواهد من كتاب الله عز وجل، كتاب النجوم كتاب المرافق، كتاب الزواجر، كتاب النوم (الرسوم)، كتاب الزينة كتاب الأركان، كتاب الزي، كتاب اختلاف الحديث، كتاب الطيب (الطب)، كتاب المآكل، كتاب الماء (المشارب)، كتاب الفهم، كتاب الاخوان، كتاب الثواب، كتاب تفسير الأحاديث وأحكامه، كتاب العلل كتاب العقل، كتاب التخويف، كتاب التحذير، كتاب التهذيب، كتاب التسلية، كتاب التاريخ، كتاب الغريب، كتاب المحاسن، كتاب مذام الأخلاق، كتاب النساء، كتاب المآثر والأنساب، كتاب أنساب الأمم، كتاب الشعر والشعراء، كتاب العجائب، كتاب الحقائق، كتاب المواهب والحظوظ، كتاب الحياة (وهو) كتاب النور والرحمة، كتاب الزهد والمواعظ، كتاب التبصرة، كتاب التفسير، كتاب التأويل، كتاب مذام الافعال، كتاب الفروق، كتاب المعاني والتحريف، كتاب العقاب، كتاب الامتحان، كتاب العقوبات، كتاب العين، كتاب الخصائص، كتاب النحو، كتاب العيافة والقيافة، كتاب الزجر والفأل، كتاب الطيرة، كتاب المراشد، كتاب الأفانين، كتاب الغرائب، كتاب الحيل، كتاب الصيانة، كتاب الفراسة، كتاب العويض (التعويض)، كتاب النوادر، كتاب مكارم الأخلاق، كتاب ثواب القرآن، كتاب فضل القرآن، كتاب مصابيح الظلم، كتاب المنتخبات، كتاب الدعاء، كتاب الدعابة والمزاح، كتاب الترغيب، كتاب الصفوة، كتاب الرؤيا، كتاب المحبوبات والمكروهات، كتاب خلق السماوات والأرض، كتاب بدء خلق إبليس والجن، كتاب الدواجن والرواجن، كتاب مغازي النبي صلى الله عليه وآله، كتاب بنات النبي صلى الله عليه وآله وأزواجه، كتاب الأجناس والحيوان، كتاب التأويل. وزاد محمد بن جعفر بن بطة، على ذلك: كتاب طبقات الرجال، كتاب الأوائل، كتاب الطب، كتاب التبيان، كتاب الجمل، كتاب ما خاطب الله به خلقه، كتاب جداول الحكمة، كتاب الاشكال والقرائن، كتاب الرياضة، كتاب ذكر الكعبة، كتابه التهاني، كتاب التعازي. أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن النعمان المفيد، وأبو عبد اللهالحسين بن عبيد الله، وأحمد بن عبدون وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي، وأبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. وأخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، وغيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه ورواياته. وأخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه ورواياته ". وعده في رجاله: من أصحاب الجواد عليه السلام (8)، والهادي عليه السلام (16). روى أحمد بن محمد البرقي، عن عبد الرحمان بن حماد الكوفي، وروى عنه عبد الله بن جعفر الحميري. كامل الزيارات: باب فضل الفرات وشربه والغسل فيه 13، الحديث 14. وذكر البرقي نفسه في أصحاب الجواد، والهادي عليهما السلام. وقال العلامة في الخلاصة، القسم الأول، الباب 7، من فصل الهمزة (7): " قال ابن الغضائري: طعن عليه القميون، وليس الطعن فيه، إنما الطعن في من يروي عنه، فإنه كان لا يبالي عمن يأخذ، على طريقة أهل الأخبار، وكان أحمد ابن عيسى أبعده عن قم، ثم أعاده إليها واعتذر إليه، وقال: وجدت كتابا في وساطة بين أحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن محمد بن خالد، لما توفي مشى أحمد بن محمد بن عيسى في جنازته حافيا، حاسرا، ليبرئ نفسه مما قذفه به ". ثم إنه قد روى الكليني، في الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4. باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم 126، الحديث 2: رواية عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبي هاشم [داود بن قاسم الجعفري]، عن أبي جعفر الثاني، عليه السلام، تتضمن شهادة الخضر عليه السلام عند أمير المؤمنين عليه السلام، بالأئمة الاثني عشر، مع تسمية كل واحد منهم، حتى انتهى إلى الحجة المنتظر سلام الله عليه، فقال: " واشهد على رجل من ولد الحسن عليه السلام لا يكنى ولا يسمى حتى يظهر أمره، فيملأها عدلا كما ملئت جورا ". ثم قال الكليني: " قال محمد بن يحيى: فقلت لمحمد بن الحسن: يا أبا جعفر، وددت أن هذا الخبر جاء من غير جهة أحمد بن أبي عبد الله، قال: فقال: لقد حدثني قبل الحيرة بعشر سنين ". أقول: هذه الرواية قد أشكلت على كثيرين، أولهم فيما نعلم: السيد التفريشي - قدس سره - فتخيلوا أن فيها ذما على أحمد بن أبي عبد الله، ولكن التأمل في الرواية يعطي أن معناها ما ذكره بعض الأفاضل. بيان ذلك بتوضيح منا: أن محمد بن يحيى، احتمل أن رواية أحمد بن أبي عبد الله كان بعد وقوع الناس في حيرة من أمر الإمامة، حيث كان جماعة يقولون: بأن الحسن العسكري عليه السلام، لم يكن له ولد، وكانت الشيعة يعتقدون بوجود الحجة سلام الله عليه، وانه الامام بعد أبيه، فود محمد بن يحيى: أن يكون راوي هذه الرواية شخصا آخر، أي رجلا كان من السابقين على زمان الحيرة، ليكون إخباره إخبارا عن المغيب، قبل وقوعه، فأجابه محمد بن الحسن، بإن إخبار أحمد بن أبي عبد الله كان قبل الحيرة بعشر سنين، يعني إنه كان قبل ولادة الحجة بخمس سنين، وعلى ذلك فليس في الرواية ما يدل على ذم أحمد بن أبي عبد الله أصلا. وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنهما -، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وكذلك في المشيخة، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي، وكونه في الطريق لا يضر بصحته. طبقته في الحديث وقع بعنوان أحمد بن محمد بن خالد في إسناد كثير من الروايات، تبلغ زهاء ثمانمائة وثلاثين موردا. فقد روى عن أبي إسحاق الخفاف، وأبي إسحاق النهاوندي، وأبي البختري، وأبي الجوزاء، وأبي الخزرج، وأبي علي الواسطي، وعن أبيه (ورواياته عنه تبلغ زهاء مائة وأربعة وثمانين موردا)، وعن ابن أبي نجران، وابن أبي نصر، وابن بقاح، وابن بكير، وابن العرزمي، وابن فضال، وابن محبوب، وإبراهيم بن عقبة، وإبراهيم بن محمد الثقفي، وأحمد بن عبيد، وأحمد بن المبارك، وأحمد بن المبارك الدينوري، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وإدريس بن الحسن، وإسماعيل ابن أبان، وإسماعيل بن محمد، وإسماعيل بن مهران، وبكر بن صالح، وجعفر بن محمد، وجعفر بن محمد الأشعري، وجعفر بن محمد بن حكيم، والجهم بن الحكم المدائني، والحسن بن الحسين، والحسن بن ظريف، والحسن بن علي بن فضال، والحسن بن علي بن يقطين، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن محبوب، والحسين بن سعيد، والحسين بن سيف، والحسين بن يزيد، والحصين بن المخارق، وحماد بن عيسى، وداود بن إسحاق الحذاء، والسندي بن محمد، وشريف بن سابق، وعبد الرحمان بن أبي نجران، وعبد الرحمان بن حماد الكوفي، وعبد العظيم بن عبد الله، وعبد العظيم بن عبد الله الحسني، وعبد الله بن محمد النهيكي، وعبد الله بن يحيى، وعثمان بن عيسى، (ورواياته عنه تبلغ مائة وأربعة وخمسين موردا)، والعلاء بن رزين، وعلي بن أحمد بن أشيم، وعلي ابن أسباط، وعلي بن حديد، وعلي بن حسان، وعلي بن حسان الواسطي، وعلي ابن حفص العوصي الكوفي، وعلي بن الحكم، وعلي بن محمد القاساني، وعمر بن يزيد، وعمرو بن عثمان، وعيسى بن عبد الله القمي، وفرات بن أحنف، والقاسم ابن يحيى، ومحمد بن أسلم، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع، ومحمد بن حبيب، ومحمد ابن الحسن بن شمون، ومحمد بن سعيد، ومحمد سنان، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن علي (ورواياته عنه تبلغ اثنين وستين موردا)، ومحمد بن عيسى، ومحمد ابن عيسى بن عبيد، ومحمد بن الفضيل، ومنصور بن العباس، وموسى بن القاسم، ونوح بن شعيب، والهيثم بن عبد الله النهدي، والهيثم النهدي، ويحيى بن إبراهيم، ويحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد، ويحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد (السلمي)، ويحيى بن عيسى، ويحيى بن محمد، ويعقوب بن يزيد، والجاموراني، والحجال، والسياري، والنوفلي، والنهيكي، والوشاء. وروى عنه: سعد بن عبد الله، وسهل بن زياد، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن الحسن المؤدب، وعلي بن الحسين، وعلي بن الحسين السعد آبادي، وعلي بن الحسين المؤدب، وعلي بن محمد، وعلي بن محمد بن بندار، وعلي بن محمد بن عبد الله، وعلي ماجيلويه، ومحمد بن أبي القاسم، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى، والسياري. اختلاف الكتب ثم إن الشيخ روى بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي. التهذيب: الجزء 7، باب التدليس في النكاح، الحديث 1710، والاستبصار: الجزء 3، باب أن الرجل والمرأة إذا اختلفا في ادعاء العنة عليه، الحديث 900، إلا أن فيه: " أحمد بن محمد بن خالد، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي " بلا واسطة. وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الرجل يدلس نفسه والعنين 68، الحديث 8، والوافي والوسائل أيضا. وروى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن إسماعيل ابن مهران. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 367، وظاهر الضمير رجوعه إلى محمد بن يعقوب. ورواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب طعام أهل الذمة 16، الحديث 8: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، فيظهر من ذلك سقوط الواسطة في التهذيب كما هي موجودة في الوافي والوسائل أيضا. روى الكليني عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن الحسين بن يوسف. الكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب النوادر 56، الحديث 1. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والتهذيب: الجزء 10، باب القضاء في قتيل الزحام، الحديث 803، الحسين بن سيف، بدل الحسين بن يوسف، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل أيضا. وروى الشيخ بسنده أيضا، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد ابن خالد، عن خلف بن حماد. التهذيب: الجزء 8، باب حكم الايلاء، الحديث 14، والاستبصار: الجزء 3، باب ما يجب على المولى إذا ألزم الطلاق فأبى، الحديث 922. ولكن رواها: محمد بن يعقوب، بإسناده عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن خلف بن حماد. الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الايلاء 57، الحديث 11. وما في الكافي هو الصحيح، لعدم ثبوت رواية: أحمد بن محمد، ولا أحمد بن محمد بن خالد، عن خلف بن حماد، بلا واسطة، والوافي والوسائل عن كل مثله. وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد. التهذيب: الجزء 6، باب البينات، الحديث 693. ولكن رواها محمد بن يعقوب بإسناده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد. الكافي: الجزء 7، كتاب الشهادات 5، باب الشهادة لأهل الدين 10، الحديث 2. ولا يبعد وقوع التحريف في التهذيب. والوافي والوسائل كما في الكافي. وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد ابن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد. التهذيب: الجزء 7، باب التدليس في النكاح، الحديث 1705. ولكن رواها محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد. الكافي. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الرجل يتزوج المرأة على أنها بكر 70، الحديث 1، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل. وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد. التهذيب: الجزء 7، باب الولادة والنفاس والعقيقة، الحديث 1788. ولكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب النوادر من كتاب العقيقة 26، الحديث 1: " أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد "، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل. وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن خالد. عن سعد بن سعد. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 130. ولكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب بعد باب أن المراجعة لا تكون إلا بالموافقة 15، الحديث 2: " أحمد بن محمد عن محمد بن خالد " بدل " أحمد بن محمد بن خالد " وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، فوقع التحريف في جميع هذه الموارد في التهذيب. روى محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عبد الله بن يحيى. الكافي: الجزء 1، كتاب فضل العلم 2، باب التقليد 18، الحديث 1، كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا. وقد روى محمد بن يعقوب هذه بعينها، في الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب الشرك 169، الحديث 7، وفيه: " أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن عبد الله بن يحيى "، وهو الصحيح كما يظهر ذلك بملاحظة الطبقة وبقرينة الروايات. روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن القاسم بن عروة، عن عبد الله بن بكير. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 415. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب أكل الرجل في منزل أخيه بغير اذنه 31، الحديث 4، وفيه: " أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن القاسم بن عروة "، والظاهر أنه الصحيح بقرينة سائر الروايات الموافق للمحاسن. وفي الوسائل كما في التهذيب، والوافي عن كل مثله. روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن عمرو بن سعيد. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الحيض والاستحاضة والنفاس، الحديث 491، والاستبصار: الجزء 1، باب الاستظهار للمستحاضة، الحديث 515، إلا أن فيه: " أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد "، بدل أحمد بن محمد بن خالد، وهو الموافق للوافي والوسائل. روى الكليني عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن وهب بن وهب. الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب المرأة تموت وفي بطنها صبي يتحرك 72، الحديث 2. كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين...، الحديث 1008، وفيه: " أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن وهب بن وهب "، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات. اختلاف النسخ روى الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن خالد، والحسين ابن سعيد، عن القاسم بن محمد. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب الوضوء من سؤر الدواب 6، الحديث 2. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في المرآة والوافي: " أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، والحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد ". ورواها الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب. التهذيب: الجزء 1، باب المياه وأحكامها، الحديث 659، إلا أن فيه: " محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد ". كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا. والظاهر وقوع التحريف في التهذيب والكافي، والصحيح ما في المرآة والوافي بقرينة سائر الروايات. ثم إنه روى الكليني عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، جميعا عن البرقي، عن النضر بن سويد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب أن الايمان مبثوث لجوارح البدن 18، الحديث 2. كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا. ولكن الظاهر زيادة كلمة " عن أبيه " كما إنها غير موجودة في الوافي. وروى أيضا، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد ابن سعد الأشعري. الكافي: الجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب تفضيل الولد بعضهم على بعض 36، الحديث 1. ورواها الشيخ بسنده، عن محمد بن يعقوب، مثله. التهذيب: الجزء 8، باب الحكم في أولاد المطلقات، الحديث 392. كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد الأشعري، وهو الصحيح لعدم ثبوت رواية أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد الأشعري، كما تقدم. ثم إنه وقع بعنوان: أحمد بن محمد بن خالد البرقي في إسناد جملة من الروايات أيضا. فقد روى عن أبيه، وروى عنه عدة من أصحابنا. الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب إطلاق القول بأنه شئ 2، الحديث 4. وروى عنه علي بن إبراهيم. الروضة: الحديث 429. وروى عنه علي بن الحسين السعد آبادي. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى إسماعيل بن مهران. وروى عنه محمد بن أبي القاسم. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى جابر بن يزيد الجعفي. وروى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، وروى عنه عدة من أصحابنا. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب خير النساء 4، الحديث 2. وروى عن عثمان بن عيسى، وروى عنه عدة من أصحابنا. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب نكاح الذمية 33، الحديث 5. وروى عن محمد بن علي، وروى عنه عدة من أصحابنا. الكافي: الجزء 1، كتاب فضل العلم 2، باب رواية الكتب والحديث 17، الحديث 12. وروى عن بعض أصحابه، عن أبي سعيد الخيبري، وروى عنه عدة من أصحابنا. الكافي: الجزء 1، كتاب فضل العلم 2، باب رواية الكتب والحديث 17، الحديث 11. وتقدمت رواياته بعنوان: أحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن أبي عبد الله البرقي.