وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ واحدا وستين موردا. فقد روى عن أبي جعفر، وأبي عبد الله، وأبي الحسن الأول، عليهم السلام، وعن أبي بصير، وجابر، وزيد الشحام، وزيد الشحام أبي أسامة، وسلمة بن محرز، وسماعة، وسماعة بن مهران، والفضيل بن يسار، والمنخل، والمنخل بن جميل. وروى عنه أبو العباس، وابن أبي عمير، وابن رئاب، وابن سنان، وابن فضال، وجعفر بن بشير، وعبد الكريم بن عمرو، وعلي بن رئاب، وعلي بن النعمان، وعمرو بن ميمون، ومحمد بن زياد، ومحمد بن سنان، ومحمد بن علي، وهشام بن سالم. روى الشيخ بسنده، عن أبي أيوب، عن عمار بن مروان، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 4، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث 640. كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب من لا يجب له الافطار والتقصير 50، الحديث 3، وفيه: محمد بن مروان، بدل عمار بن مروان، وما في التهذيب موافق لما رواها الصدوق في الفقيه: الجزء 2، باب وجوب التقصير في الصوم في السفر، الحديث 409، والوسائل أيضا، والظاهر صحة ما في الكافي، لما يأتي وجهه في عمار بن مروان مولى بني ثوبان. وروى أيضا بسنده، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن سماعة. التهذيب: الجزء 4، باب نية الصيام، الحديث 527. ورواها في باب قضاء شهر رمضان، الحديث 843، من الجزء المتقدم، إلا أن فيه: عثمان بن مروان، وتقدم الاختلاف في عثمان بن مروان، عن سماعة بن مهران، فراجع. أقول: عمار بن مروان هذا مشترك، والتمييز إنما هو بالراوي.