فضالة
المسار الصفحة الرئيسة » الرجال » فضالة

 البحث  الرقم: 9345  المشاهدات: 595
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ تسعمائة مورد.
فقد روى عن أبي المغراء، وأبي ولاد، وابن أبي عمير، وابن أبي يعفور، وابن
بكير، وابن سنان، وابن مسكان، وأبان، ورواياته عنه تبلغ مائتي مورد، وأبان بن
عثمان، وإسماعيل بن أبي زياد، وجميل، وجميل بن دراج، والحسين، والحسين بن أبي
العلاء، والحسين بن عبد الله الأرجاني، والحسين بن عثمان، ورواياته عنه تبلغ
تسعين موردا، وحماد، وحماد بن عثمان، وحماد الناب، وداود، وداود بن أبي يزيد،
وداود بن فرقد، ورفاعة، ورفاعة بن موسى، وسماعة، وسيف، وسيف بن عميرة،
وصفوان، وعبد الرحمان بن أبي عبد الله البصري، و عبد الله بن بكير، وعبد الله
ابن سنان، وعبد الله الكاهلي، وعثيم، والعلاء، ورواياته عنه في مائة وأربعة عشر
موردا، والعلاء بن رزين، وعمر بن أبان، والقاسم، والقاسم بن بريد، وكليب
الأسدي، ومحمد، ومعاوية، ومعاوية بن عمار، ورواياته عنه تبلغ أربعة وسبعين
موردا، ومعاوية بن ميسرة، ومعاوية بن وهب، وموسى، وموسى بن بكر، وميسر،
وهشام بن الهذيل، والسكوني، والشعيري، والكاهلي.
وروى عنه ابن إسماعيل، وأحمد بن الحسين، والحسن، والحسن بن علي،
والحسن بن محمد بن سماعة، والحسين، والحسين بن سعيد، وصفوان، والعباس بن
معروف، وعلي، وعلي بن إسماعيل، وعلي بن إسماعيل الميثمي، وعلي بن الحسن،
وعلي بن الحكم، وعلي بن مهزيار، ومحمد بن جمهور، ومحمد بن خالد.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، وأبي المغراء، عن
أبي بصير. التهذيب: الجزء 7، باب الإجارات، الحديث 961، والاستبصار: الجزء
3، باب الصانع يعطى شيئا ليصلحه فيفسده، الحديث 479، إلا أن فيه: فضالة
عن أبي المغراء، وهو الصحيح الموافق للوسائل، وإن كان الوافي كما في التهذيب،
بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ أيضا هكذا: وعنهما، عن فضالة، عن ابن بكير، عن محمد بن
مسلم. التهذيب: الجزء 7، باب نكاح المرأة وعمتها وخالتها، الحديث 1365،
والسند قبل هذا هكذا: الحسين بن سعيد، عن علي بن إسماعيل، عن الحسن بن
علي، عن ابن بكير.
كذا في الطبعة القديمة على نسخة أيضا، وفي نسخة أخرى: الحسين بن
سعيد، عن علي بن إسماعيل والحسن بن علي، وهي الموافقة للوسائل أيضا، وأما
في الاستبصار: الجزء 3، باب نكاح المرأة على عمتها وخالتها، الحديث 641،
الحسين بن سعيد، عن الحسن بن علي، عن ابن بكير.
أقول: والضمير في قوله - قدس سره - (عنهما) إما أن يرجع إلى الحسين
ابن سعيد وعلي بن إسماعيل مرتبا، فالراوي عن فضالة يكون علي بن إسماعيل،
وهذا لا يلائم مع ما في الاستبصار، فإن فيه: عنه عن فضالة، وظاهر الضمير راجع
إلى الحسين بن سعيد، وإما أن يكون المراد بهما معا، فيكون الراوي عن فضالة
كل واحد من الحسين بن سعيد وعلي بن إسماعيل، وهذا الاحتمال لا بأس به،
ويحتمل أيضا أن يكون المراد بالضمير هو علي بن إسماعيل والحسن بن علي،
بناء على ما هو الموجود في نسخة من الطبعة القديمة والوسائل، فيكون الراوي
عن فضالة هو علي بن إسماعيل والحسن بن علي، والظاهر أن المراد من الحسن
ابن علي هنا هو ابن فضال، ولم تثبت روايته عن فضالة في شئ من الروايات.
مضافا إلى هذا أن في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب المرأة تزوج على
عمتها أو خالتها 80، الحديث 1، الحسن بن علي بن فضال، عن ابن بكير، بلا
واسطة، وكذلك الوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن ابن سنان.
التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 332، والاستبصار: الجزء
1، باب السنة في القنوت، الحديث 1273، إلا أن فيه ابن مسكان، بدل ابن
سنان، والوسائل كما في التهذيب، والظاهر هو الصحيح بقرينة سائر الروايات،
وفي الوافي عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن ابن سنان.
التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 1076، والاستبصار: الجزء 1، باب
من فاتته صلاة فريضة، الحديث 1053، وفيه ابن مسكان، بدل ابن سنان،
والظاهر صحة ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات، وفي الوافي والوسائل عن
كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن ابن عثمان،
عن عبد الله بن مسكان. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في
الصلاة، الحديث 692، والاستبصار: الجزء 1، باب وقت قضاء ما فات من
النوافل، الحديث 1063، إلا أن فيه فضالة عن عبد الله بن مسكان، بلا
واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، لكثرة رواية فضالة
بواسطة الحسين بن عثمان، عن ابن مسكان.
روى الكليني بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة أو عن محمد بن
سنان، عن ابن مسكان. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب التطوع يوم
الجمعة 74، الحديث 3.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها،
الحديث 39، والاستبصار: الجزء 1، باب تقديم النوافل يوم الجمعة قبل الزوال،
الحديث 1574، إلا أن فيهما: الحسين بن سعيد، عن محمد بن سنان، عن ابن
مسكان.
وروى الكليني أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن أبان.
الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب ما يسجد عليه وما يكره 27، الحديث 11.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء
2، باب كيفية الصلاة وصفتها من الزيادات، الحديث 1234، والاستبصار: الجزء
1، باب السجود على شئ ليس عليه سائر البدن، الحديث 1259، إلا أن فيهما:
فضالة، عن جميل بن دراج، عن أبان، وفي الوافي والوسائل عن كل مثله،
والظاهر أن ما في الكافي هو الصحيح، لكثرة رواية فضالة عن أبان بلا واسطة،
ولم تثبت روايته عنه بواسطة جميل في شئ من الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن سعيد، عن فضالة،
عن أبان. الكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب أن الجروح قصاص 31،
الحديث 9. وهنا اختلاف تقدم في الحسن بن سعيد.
روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن أبان، عن أبي
مريم. التهذيب: الجزء 6، باب البينات، الحديث 744، والاستبصار: الجزء 3،
باب ما تجوز فيه شهادة الواحد، الحديث 115، وفيه فضالة عن أبي مريم، بلا
واسطة أبان، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى بسنده أيضا، عن الحسين بن حماد، عن عبد الله بن المغيرة، ثم
قال: وعنه، عن فضالة، عن أبان. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث
969، والاستبصار: الجزء 3، باب ما يجوز للوالد أن يأخذ من مال ولده، الحديث
164. وبينهما اختلاف تقدم في الحسين بن حماد، عن عبد الله بن المغيرة.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد، عن الحسين، عن فضالة، عن أبان بن
عثمان. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة في السفر، الحديث 529، والاستبصار:
الجزء 1، باب من يجب عليه التمام في السفر، الحديث 831، إلا أن فيه أحمد بن
الحسين، بدل أحمد عن الحسين، وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للوافي
والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن الحسين، عن
ابن مسكان. التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين، الحديث 1442،
والاستبصار: الجزء 1، باب كيفية غسل الميت، الحديث 724، إلا أن فيه: فضالة
عن ابن مسكان، بلا واسطة الحسين، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي
والوسائل، ولكثرة رواية فضالة عن ابن مسكان بواسطة الحسين (ابن عثمان).
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن حسين، عن
ابن مسكان. التهذيب: الجزء 2، باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها،
الحديث 109، والاستبصار: الجزء 1، باب وقت المغرب والعشاء الآخرة، الحديث
985، إلا أن فيه: فضالة عن ابن مسكان، بلا واسطة، والكلام فيه هو الكلام في
سابقه.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن الحسن، عن فضالة، عن سيف بن
عميرة. التهذيب: الجزء 2، باب عدد فصول الأذان والإقامة، الحديث 211،
والاستبصار: الجزء 1، باب عدد الفصول في الأذان والإقامة، الحديث 1135، إلا
أن فيه: أحمد بن محمد عن الحسين، بدل أحمد بن الحسن، والوافي كما في التهذيب،
والوسائل موافق لما في الاستبصار، والظاهر هو الصحيح، لكثرة رواية أحمد بن
محمد، عن الحسين، عن فضالة.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن صفوان، عن
العلاء. التهذيب: الجزء 5، باب الذبح، الحديث 696، والاستبصار: الجزء 2، باب
العدد الذي تجزئ عنهم البدنة، الحديث 941، إلا أن فيه: فضالة وصفوان عن
العلاء، والوسائل موافق لما في التهذيب، والظاهر صحة ما في الاستبصار، لكثرة
رواية فضالة وصفوان عن العلا.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن صفوان، عن
العلاء. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث 558،
والاستبصار: الجزء 1، باب من نسي تكبيرة الافتتاح، الحديث 1327، إلا أن في
بعض نسخة فضالة وصفوان، وهو الصحيح، لما تقدم في سابقه، وإن كان الوافي
والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن عثمان، عن
ابن أبي يعفور. التهذيب: الجزء 6، باب البينات، الحديث 640، والاستبصار:
الجزء 3، باب شهادة المملوك، الحديث 48، إلا أن فيه: فضالة عن ابن أبي يعفور،
بلا واسطة، والوافي موافق لما في التهذيب، وأما الوسائل ففيه ابن عثمان، والظاهر
أنه الصحيح فإن المراد بابن عثمان إما أبان بن عثمان أو حماد بن عثمان، وهما
يرويان عن ابن أبي يعفور كثيرا، وإن كان يحتمل زيادة الواسطة رأسا ورواية
فضالة عن ابن أبي يعفور بلا واسطة، كما وردت في موردين آخرين، ومما ذكرنا
يظهر الكلام أيضا فيما رواه الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة،
عن عثمان، عن أديم بن الحر. التهذيب: الجزء 1، باب الاحداث الموجبة
للطهارة، الحديث 36.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن القاسم بن
يزيد. الاستبصار: الجزء 3، باب أن الأمة إذا طلقت ثم أعتقت كم عدتها، الحديث
1196، والتهذيب: الجزء 8، باب عدد النساء، الحديث 470، إلا أن فيه القاسم
ابن بريد، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني بسنده، عن علي بن مهزيار، عن فضالة، عن القاسم بن
يزيد. الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب تكفين المرأة 20، الحديث 3.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 1، باب
تلقين المحتضرين، الحديث 945، وفيه القاسم بن بريد، وهو الصحيح لما تقدم.
روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن معاوية بن
وهب. التهذيب: الجزء 2، باب الأذان والإقامة، الحديث 161، والاستبصار: الجزء
1، باب الأذان والإقامة في صلاة المغرب..، الحديث 1104، إلا أن فيه: الحسين
ابن سعيد، عن حماد، عن معاوية بن وهب، والوافي موافق لما في التهذيب، وفي
الوسائل: فضالة وحماد معا عن معاوية.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، وفضالة،
عن معاوية بن عمار. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة،
الحديث 571، والاستبصار: الجزء 1، باب من نسي القراءة، الحديث 1337، إلا
أن فيه: حماد بن عيسى عن فضالة، والظاهر صحة ما في التهذيب بقرينة سائر
الروايات، وهو الموافق للوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، وحماد بن عيسى،
عن معاوية بن وهب. التهذيب: الجزء 2، باب عدد فصول الأذان والإقامة،
الحديث 223، والاستبصار: الجزء 1، باب عدد الفصول في الأذان والإقامة،
الحديث 1147، إلا أن فيه: فضالة عن حماد بن عيسى، وما في التهذيب هو
الصحيح الموافق للوافي والوسائل، لما تقدم.
ثم روى الشيخ بسنده هكذا: وعنه، عن فضالة، عن أبان. التهذيب: الجزء
8، باب عدد النساء، الحديث 510، والاستبصار: الجزء 3، باب أنه إذا سمى المهر
ثم مات قبل أن يدخل بها..، الحديث 1220، وظاهر الضمير رجوعه إلى الحسن
ابن محبوب الواقع في صدر سند السابق، كما أخذ بهذا الظاهر صاحب الوافي
والوسائل، ولكن الصحيح أنه يرجع إلى الحسين بن سعيد، والواقع تحت رقم 503
من التهذيب، و 1213 من الاستبصار، لعدم ثبوت رواية الحسن بن محبوب عن
فضالة في شئ من الكتب الأربعة.
وروى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن فضالة، عن أبان بن عثمان. التهذيب:
الجزء 7، باب بيع الواحد بالاثنين وأكثر من ذلك، الحديث 443، والضمير هنا
أيضا راجع إلى الحسين بن سعيد، لا إلى الحسن بن محبوب، كما أرجعا صاحبا
الوسائل والوافي أيضا إلى الحسين بن سعيد.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد بن الحسن،
عن فضالة، عن العلاء. التهذيب: الجزء 7، باب المهور والأجور، الحديث
1499.
كذا في سائر النسخ أيضا، ولا يبعد وقوع التحريف في السند، والصحيح
أحمد عن الحسين، بدل أحمد بن الحسن، لعدم ثبوت رواية أحمد بن الحسن عن
فضالة في غير هذا المورد.
ومن هذا يظهر الكلام فيما رواه أيضا في التهذيب: الجزء 1، باب التيمم
وأحكامه، الحديث 539، وفيه أحمد بن الحسين، عن فضالة، عن السكوني.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن مهزيار، عن الحسن بن علي، عن فضالة،
عن معاوية بن عمار. التهذيب: الجزء 3، باب أحكام فوائت الصلاة، الحديث
368.
كذا في الطبعة القديمة على نسخة، ولكن في نسخة أخرى منها: الحسين بن
سعيد، وهو الموافق للوافي، وفي الوسائل الحسن فقط.
وروى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن فضالة، عن معاوية بن عمار.
التهذيب: الجزء 5، باب الذبح، الحديث 766.
أقول: والسند قبل هذه الرواية: فضالة عن العلاء، ولا يمكن رجوع
الضمير إلى فضالة، ولا إلى سند رقم 764، لان فيه موسى بن القاسم، فإنه لم
يثبت روايته عن فضالة، فإما سقط الحسين بن سعيد عن السند السابق كما هو
موجود في الاستبصار، أو زيادة كلمة (عنه) في هذا السند وفيما بعده.
وروى أيضا بسنده، عن (الحسين بن سعيد)، عن ابن أبي عمير، عن
النضر بن سويد، عن فضالة، عن العلاء. التهذيب: الجزء 8، باب السراري
وملك الايمان، الحديث 737.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكنه لم يثبت رواية النضر بن سويد عن
فضالة في غير هذا المورد، فمن المحتمل أن يكون الصحيح ابن أبي عمير، ونضر
ابن سويد، وفضالة، عن العلا، لكثرة رواية الحسين بن سعيد عنهم وروايتهم عن
العلاء.
وروى أيضا بسنده، عن (الحسين بن سعيد)، عن حماد بن عيسى، عن
فضالة، عن معاوية بن عمار. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها،
الحديث 234.
كذا في سائر النسخ أيضا، ولكن من المحتمل وقوع التحريف في هذا
السند أيضا، والصحيح حماد بن عيسى وفضالة، بقرينة سائر الروايات.
أقول: هذا هو فضالة بن أيوب الآتي.


الفهرسة