المثنى الحناط
المسار الصفحة الرئيسة » الرجال » المثنى الحناط

 البحث  الرقم: 9883  المشاهدات: 884
روى عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام، وروى أبو داود سليمان
ابن سفيان المسترق، عن بعض أصحابنا، عنه. كامل الزيارات: الباب 54، في
ثواب من زار الحسين عليه السلام، الحديث 5.
أقول: يحتمل انطباقه على ابن راشد، وابن عبد السلام، وابن الوليد
المتقدمين، وقد ورد في سند كثير من الروايات.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ ستة وثمانين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، وعن أبي أسامة،
وأبي بصير، وأبي حبيب ناجية، وأبي حمزة، وأبان بن تغلب، وإسحاق بن يزيد،
وحاتم بن إسماعيل، والحارث بن المغيرة، والحسن الصيقل، وزرارة، وزرارة بن
أعين، وعبد الله بن عجلان، وعمرو بن أبي نصر، وقتيبة الأعشى، وكامل التمار،
ومحمد بن مسلم، ومنهال القصاب.
وروى عنه ابن أبي نجران، وابن أبي نصر، وابن فضال، وابن محبوب، وأحمد
ابن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، والحسن بن راشد، والحسن بن علي،
والحسن بن علي الخزاز، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن محبوب، والعباس
ابن عامر القصباني، وعبد الرحمان بن أبي نجران، وعبد الله بن المغيرة، وعلي بن
الحكم، والوشاء.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن علي بن يوسف، عن مثنى الحناط،
عن حاتم، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 8، باب السراري
وملك الايمان، الحديث 708، والاستبصار: الجزء 3، باب أن الرجل يعتق أمته
ويجعل عتقها صداقها، الحديث 758، إلا أن فيه: الحسن بن علي، عن يوسف،
عن مثنى الحناط، عن جابر، عن أبي عبد الله عليه السلام، والظاهر صحة ما في
التهذيب الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن معاوية بن حكيم، عن مثنى الحناط، عن الحسن
ابن زياد الصيقل، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام
الطلاق، الحديث 181، والاستبصار: الجزء 3، باب من طلق امرأته ثلاث
تطليقات، الحديث 1020، إلا أن فيه: الحسين بن زياد الصيقل، وما في التهذيب
هو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن المثنى الحناط،
عن عيينة بياع القصب. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها من
الزيادات، الحديث 1239، والاستبصار: الجزء 1، باب السجود على القطن
والكتان، الحديث 1248، إلا أن فيه: أحمد بن محمد عن أبي نصر، بدل أحمد بن
محمد بن أبي نصر، وما في التهذيب هو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل أيضا.


الفهرسة