محمد
المسار الصفحة الرئيسة » الرجال » محمد

 البحث  الرقم: 9923  المشاهدات: 498
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ ثلاثمائة واثنين وتسعين
موردا.
فقد روى عن أبي جعفر، وأبي عبد الله، وأحدهما، والأخير، وأبي محمد،
عليهم السلام، وعن أبي البختري، وأبي علي الأشعري، وأبيه، وابن أبي عمير،
وابن سنان، وابن فضال، وابن محبوب، وابن المغيرة، وإبراهيم بن مهزيار، وأحمد،
وأحمد بن إدريس، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن النضر،
وأيوب بن الحر أخي أديم، والحسن، والحسين بن الحسن بن أبان، وحميد بن زياد،
ودرست، والربيع بن زكريا الكاتب، وزكريا المؤمن، وسعد، وسعد بن عبد الله،
وسعدان، وسعدان بن مسلم، وسليمان بن جعفر، وسهل بن زياد، وسيف، وسيف
ابن عميرة، وصفوان، والعباس، وعبد الله بن جعفر الحميري، وعبد الله بن
الفضل الهاشمي، وعبد الله بن محمد، وعبد الله بن المغيرة، وعبد الله بن
ميمون، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن السندي، وعلي بن وهبان، وعلي بن يعقوب،
وعلي بن يعقوب الهاشمي، وعمرو، والفضل، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن أحمد
ابن يحيى، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن الحسين، ومحمد
ابن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن عمرو، ومحمد
ابن عيسى، ومحمد بن عيسى بن أبي بدر، ومحمد بن عيسى العبيدي، ومحمد بن
يحيى، ومحمد بن يحيى العطار، ومعمر بن خلاد، ووهب، وهارون بن الجهم، والهيثم
ابن أبي مسروق النهدي، ويعقوب بن يزيد، ويونس، والبرقي، والحجال، والحلبي،
والصفار، والعمركي، وعمه، والنوفلي.
وروى عنه أبو الحسين بن أبي جيد القمي، وأبو علي الأشعري، وابن أبي
جيد القمي، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم، وعلي بن الحسن ابنه، وأحمد ابنه،
وأنس ابنه، وبنان ابنه، وجعفر ابنه، وجعفر أبو القاسم ابنه، وحريز، والحسن بن
علي ابن أخيه، وزكريا ابنه، وسهل، وسهل بن زياد، وعبد الله ابنه، والعلاء،
والعلاء بن رزين، وعلي، وعلي ابنه، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن الحسن، وعلي بن
الحسن بن فضال، وعلي بن الحسن الجرمي، وعمر بن أذينة، ومحمد بن أحمد بن
داود، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يعقوب، وموسى بن القاسم.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن جعفر بن المثنى الخطيب، عن محمد بن الفضيل،
وبشير بن إسماعيل، قال: قال لي محمد: ألا أسرك يا ابن المثنى.. إلخ.
التهذيب: الجزء 5، باب ما يجب على المحرم اجتنابه، الحديث 1061.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة: بشر بن
إسماعيل، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الظلال
للمحرم 90، الحديث 1، وفيه أيضا، محمد (بن إسماعيل)، ومن هذه الجهة
الصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، فإن المراد بمحمد، هو محمد
ابن الفضيل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن
أبيه، عن ابن أبي عمير. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في
الصلاة..، الحديث 551، والاستبصار: الجزء 1، باب من صلى في غير الوقت،
الحديث 869، إلا أن فيه: محمد بن أحمد بن يحيى عن أبيه، بلا واسطة أحمد بن
محمد، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد، عن ابن أبي عمير.
التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها والمفروض من ذلك من الزيادات،
الحديث 1212.
كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء
1، باب الاقعاء بين السجدتين، الحديث 1226: أحمد بن محمد عن ابن أبي
عمير، بلا واسطة، والظاهر صحة ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، بقرينة
سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن أحمد، عن
مثنى. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1149،
والاستبصار: الجزء 2، باب ما يجب على من حلق رأسه من الأذى، الحديث 658،
إلا أن فيه: محمد بن أحمد، بدل محمد عن أحمد، وتقدم في المثنى الصحيح منهما.
وروى أيضا بسنده، عن إبراهيم بن إسحاق، عن القاسم بن محمد، عن
أبيه، عن جده الحسن بن راشد. التهذيب: الجزء 8، باب الايمان والأقسام،
الحديث 1073، وفي المقام اختلاف تقدم في القاسم بن محمد.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن
الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، والحسين بن الحسن بن أبان جميعا، عن
الحسين بن سعيد. التهذيب: الجزء 1، باب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث
21، والاستبصار: الجزء 1، باب الديدان، الحديث 255، إلا أن فيه: أحمد بن
محمد، عن الحسين بن الحسن بن أبان، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي
بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن الحسين بن الحسن
ابن أبان. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الحيض والاستحاضة، الحديث 448،
والاستبصار: الجزء 1، باب أقل الحيض وأكثره، الحديث 448، إلا أن فيه: أحمد
ابن محمد، عن أبيه، عن الصفار، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن أبان،
والظاهر أن الصحيح: والحسين بن الحسن بن أبان، أو زيادة هذه الجملة، فإن
الصفار، عن أحمد بن محمد (بن عيسى)، يقوم مقام الحسن بن أبان في كثير من
الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف.
التهذيب: الجزء 5، باب الحلق، الحديث 829، والاستبصار: الجزء 2، باب أن من
حلق رأسه قبل أن يطوف..، الحديث 1018، إلا أن فيه: محمد بن سيف، بدل
محمد عن سيف، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف بن
عميرة. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1282،
والاستبصار: الجزء 2، باب من اضطر إلى أكل الميتة، الحديث 713، إلا أن فيه:
محمد بن سيف بن عميرة، بدل محمد عن سيف بن عميرة، والصحيح ما في
التهذيب الموافق للوافي، وإن كان الوسائل كما في الاستبصار.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن عبد الله بن سنان،
عن غياث. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان،
الحديث 1578، والاستبصار: الجزء 1، باب ما يمر بين يدي المصلي، الحديث
1550، إلا أن فيه: عبد الله بن غياث، بدل عبد الله بن سنان، عن غياث.
ورواها أيضا في باب كيفية الصلاة وصفتها من الزيادات، الحديث 1320،
ولكن فيه: عبد الله بن المغيرة عن غياث، والظاهر هو الصحيح بقرينة سائر
الروايات، ولموافقته للوافي والوسائل، وفي الطبعة القديمة أيضا: عبد الله بن
المغيرة، وفيها نسخة ابن سنان.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد، عن غياث
ابن إبراهيم. التهذيب: الجزء 5، باب الذبح، الحديث 675، والاستبصار: الجزء
2، باب أيام النحر والذبح، الحديث 932، إلا أن فيه: محمد بن غياث، بدل محمد
عن غياث، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، والمراد بمحمد هو
محمد بن يحيى الخزاز، الراوي لكتاب غياث.
وروى أيضا بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد، عن أبيه،
والحسين بن سعيد، عن محمد بن أبي عمير. التهذيب: الجزء 1، باب آداب
الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 135، والاستبصار: الجزء 1، باب وجوب
الاستنجاء من الغائط والبول، الحديث 152، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن
أبيه، عن الحسين بن سعيد، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وهذا الكلام يجري في رقم 136 من التهذيب، و 153 من الاستبصار،
فإنهما بهذا السند.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن،
عن الحسين بن الحسن بن أبان. التهذيب: الجزء 1، باب الاحداث الموجبة
للطهارة، الحديث 31، والاستبصار: الجزء 1، باب الرعاف، الحديث 270، إلا أن
فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن الحسين بن الحسن بن أبان، فعلى هذا: كلمة
عن، قبل الحسين بن الحسن بن أبان في التهذيب محرف، والصحيح: والحسين
ابن الحسن، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن
الصفار، عن أحمد بن محمد. الاستبصار: الجزء 1، باب البئر يقع فيها ما يغير
أحد أوصاف الماء، الحديث 80، والتهذيب: الجزء 1، باب تطهير المياه من
النجاسات، الحديث 670، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه محمد بن الحسن،
عن أحمد بن محمد، فسقطت كلمة (عن) بين أبيه ومحمد بن الحسن، بقرينة سائر
الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن محمد، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن
عيسى، عن منصور. التهذيب: الجزء 8، باب العتق وأحكامه، الحديث 779.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب العتق والتدبير 3، باب عتق
الصغير والشيخ الكبير 6، الحديث 3.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: عن أبيه محمد بن
عيسى، بلا كلمة (عن) بين أبيه ومحمد بن عيسى، وهو الصحيح الموافق للوافي
بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن البرقي، عن محمد
ابن القاسم بن الفضيل. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 945، وفي
المقام اختلاف تقدم في أحمد بن محمد، عن أبيه.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن محمد، عن أبيه رفعه، قال: قال رجل لأبي
عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 1068.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب
الصلاة 4، باب التطوع في وقت الفريضة 11، الحديث 8: علي بن إبراهيم عن
أبيه، رفعه، وهو الموافق للوافي، وفي الوسائل عن كل مثله.
اختلاف النسخ
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن الحسن بن الحسين
ابن أبان، عن الحسين بن سعيد. الجزء 1، باب حكم الحيض والاستحاضة،
الحديث 483.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة مشوشة، ولكن في النسخة
المخطوطة: الحسين بن الحسن بن أبان، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد، عن محمد بن
فلان الواقفي. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب ما يفصل به بين دعوى
المحق والمبطل..، 81، الحديث 8.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الطبعة المعربة: عن أبيه، عن
محمد بن محمد بن فلان الواقفي، بلا ذكر جملة (عن محمد) بينهما، وفي الوافي:
عن أبيه محمد بن محمد بن فلان الواقفي، وفي الارشاد: المفيد بسنده، عن محمد
ابن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن الرافعي، باب ذكر طرف من
دلائل أبي الحسن موسى عليه السلام، والله العالم بالصواب.
ثم روى الشيخ بسنده، عن حمزة بن يعلي، عن علي بن إدريس، عن محمد،
عن أخيه أبي جرير، عن أبي الحسن موسى عليه السلام. التهذيب: الجزء 2،
باب أحكام السهو من الزيادات، الحديث 1452.
كذا في الوافي والطبعة القديمة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها
والوسائل: علي بن إدريس بن محمد، عن أخيه أبي جرير.
روى الكليني، عن محمد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن منصور بن
حازم. الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب قسمة الغنيمة 18، الحديث 7.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: محمد، عن
أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن منصور بن حازم، والظاهر هو
الصحيح، فإنه لم يثبت رواية أحمد بن محمد بن عيسى عن منصور بن حازم بلا
واسطة.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن
الصفار، وإسماعيل بن عبد الله، عن أحمد بن محمد. التهذيب: الجزء 1، باب
حكم الجناية وصفة الطهارة منها، الحديث 341.
كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضا، وقد تكرر هذا السند في التهذيبين،
ومكان إسماعيل بن عبد الله في أمثال هذا السند: سعد بن عبد الله، فلا يبعد
أن يكون هنا تحريف.
وروى الشيخ أيضا بسنده، عن محمد، عن سعد بن إسماعيل، عن أبيه،
عن الرضا عليه السلام. التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد والصلاة فيها،
الحديث 808.
رواها في باب أحكام الجماعة وأقل الجماعة، الحديث 110، وفيه: محمد بن
أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن سعد بن إسماعيل، فمنه يظهر سقوط
الواسطة في المقام بين محمد وسعد بن إسماعيل. وهذا الكلام يجري في رقم 809
من هذا الجزء، فإن ضمير (عنه) يرجع إلى أحمد بن محمد بن عيسى، كما أرجعه
إليه صاحب الوسائل أيضا، لا إلى محمد كما هو ظاهره.
أقول: محمد هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما هو بالراوي والمروي عنه.


الفهرسة