باب استحباب اتخاذ النعلين واستجادتهما
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب الصلاة » أبواب أحكام الملابس ولو في غير الصلاة » باب استحباب اتخاذ النعلين واستجادتهما

5910. 

قائمة المحتويات محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: أول من اتخذ النعلين إبراهيم (عليه السلام).

المصادر

الكافي 6: 462|2.

5911. 

قائمة المحتويات وبهذا الإسناد قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من اتخذ نعلا فليستجدها.

المصادر

الكافي 6: 462|3.

5912. 

قائمة المحتويات وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن عبدالله بن عبد الرحمن، عن شعيب، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): استجادة الحذاء وقاية للبدن وعون على الصلاة والطهور.
ورواه الصدوق في (الخصال) (1) بإسناده الآتي (2) عن علي (عليه السلام) في حديث الأربعمائة، مثله.

المصادر

الكافي 6: 462|1.

الهوامش

1- الخصال: 611.
2- يأتي في الفائدة الأولى من الخاتمة برمز (ر).

5913. 

قائمة المحتويات عبدالله بن جعفر في (قرب الإسناد): عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه (عليهما السلام) قال: من اتخذ نعلاً فليستجدها، ومن اتخذ ثوباً فليستنظفه، ومن اتخذ دابة فليستفرهها (1)، ومن اتخذ امرأة فليكرمها، فانما امرأة أحدكم لعبته فمن اتخذها فلا يضيعها، ومن اتخذ شعراً فليحسن إليه، ومن اتخذ شعراً فلم يفرقه فرقه الله يوم القيامة بمنشار من نار.

المصادر

قرب الأسناد: 33.

الهوامش

1- دابة فارهة: نشيطة قوية (لسان العرب 13: 521).

5914. 

قائمة المحتويات محمد بن علي بن الحسين قال: قال وسول الله (صلى الله عليه وآله): من أراد البقاء ولا بقاء فليباكر الغداء، وليجود الحذاء، وليخفف الرداء، وليقل مجامعة النساء، قيل يا رسول الله: وما خفة الرداء؟ قال: قلة الدين.

المصادر

الفقيه 3: 361|1715 أورده في الحديث 5 من الباب 1 من أبواب الدين والقرض، وأخرج مثله عن طب الأئمة في الحديث 5 من الباب 112 من أبواب آداب المائدة.

5915. 

قائمة المحتويات محمد بن الحسن في (المجااس والأخبار): عن الحسين بن إبراهيم، عن محمد بن وهبان، عن علي بن حبشي، عن العباس بن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن الحسين بن أبي غندر، عن أبيه، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: سمعته يقول: جودوا الحذو فإنه مكيدة للعدو، وزيادة في ضوء البصر وخففوا الدين فإن في خفة الدين زيادة العمر، وتدهنوا فإنه يظهر الغناء، وعليكم بالسواك فإنه يذهب وسوسة الصدر، و (أدمنوا الخف) (1) فانه أمان من السل.

المصادر

أمالي الطوسي 2: 279.

الهوامش

1- في المصدر: أدهنوا الحق،ويأتي ما يدل على ذلك في الحديث 7 من الباب 41 من هذه الأبواب.