محمّد بن يعقوب، عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد ابن محمّد، عن يعقوب بن يزيد رفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من قرأ القرآن في المصحف متِّع ببصره، وخفّف على والديه وإن كانا كافرين. ورواه الصدوق في (ثواب الأعمال): عن محمّد بن الحسن، عن الصفّار، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن يعقوب بن يزيد، عن رجل، عن العوام رفعه، مثله، إلاّ أنّه قال: في المصحف نظراً (1). وزاد: وبهذا الإسناد رفعه إلى النبي (صلّى الله عليه وآله) قال: ليس شيء أشدّ على الشيطان من القراءة في المصحف نظراً (2).
محمّد بن يعقوب، عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد ابن محمّد، عن يعقوب بن يزيد رفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من قرأ القرآن في المصحف متِّع ببصره، وخفّف على والديه وإن كانا كافرين. ورواه الصدوق في (ثواب الأعمال): عن محمّد بن الحسن، عن الصفّار، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن يعقوب بن يزيد، عن رجل، عن العوام رفعه، مثله، إلاّ أنّه قال: في المصحف نظراً (1). وزاد: وبهذا الإسناد رفعه إلى النبي (صلّى الله عليه وآله) قال: ليس شيء أشدّ على الشيطان من القراءة في المصحف نظراً (2).
وعن علي بن محمّد، عن ابن جمهور، عن محمّد بن عمرو بن مسعدة، عن الحسن بن راشد، عن جدّه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قراءة القران في المصحف تخفّف العذاب عن الوالدين ولو كانا كافرين.
وعنهم، عن سهل بن زياد، عن يحيى بن المبارك، عن عبد الله بن جبلة، عن معاوية بن وهب، عن إسحاق بن عمّار، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له: جعلت فداك إنّي أحفظ القرآن على ظهر قلبي، فأقرؤه على ظهر قلبي أفضل أو أنظر في المصحف؟ قال: فقال لي: بل اقرأه وانظر في المصحف فهو أفضل، أما علمت أن النظر في المصحف عبادة.
الحسن بن محمّد الطوسي في (أماليه) عن أبيه، عن جماعة، عن أبي المفضل، عن أبي الليث محمّد بن معاذ، عن أحمد بن المنذر، عن عبد الوهاب بن همّام، عن أبيه همّام بن نافع، عن همّام بن منبّه، عن حجر المدري، عن أبي ذرّ ـ في حديث ـ قال: سمعت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يقول: النظر إلى علي بن أبي طالب عبادة، والنظر إلى الوالدين برأفة ورحمة عبادة، والنظر في الصحيفة ـ يعني صحيفة القرآن ـ عبادة، والنظر إلى الكعبة عبادة.