باب كراهة معاملة المحارف، ومن لم ينشأ في الخير، والقرض من مستحدث النعمة
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب التجارة » أبواب آداب التجارة » باب كراهة معاملة المحارف، ومن لم ينشأ في الخير، والقرض من مستحدث النعمة

22869. 

قائمة المحتويات محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن العباس بن الوليد بن صبيح، عن أبيه قال: قال لي أبو عبدالله (عليه السلام): لا تشتر من محارف فإن صفقته لا بركة فيها.
ورواه الشيخ بإسناده عن الحسن بن محبوب مثله (1).

المصادر

الكافي 5: 157 | 1.

الهوامش

1- التهذيب 7: 11 | 41.

22870. 

قائمة المحتويات علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري قال: استقرض قهرمان لابي عبدالله (عليه السلام) من رجل طعاما لابي عبدالله فألح في التقاضي، فقال له أبو عبدالله (عليه السلام): ألم أنهك أن تستقرض لي ممن لم يكن له فكان.

المصادر

الكافي 5: 158 | 4، وأورده في الحديث 3 من الباب 26 من أبواب مقدمات التجارة.

22871. 

قائمة المحتويات محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن الوليد بن صبيح قال: قال الصادق (عليه السلام): لا تشتر لي من محارف شيئا، فإن خلطته لا بركة فيها.
ورواه في (العلل) عن محمد بن موسى المتوكل، عن عبدالله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن محمد مثله (1).

المصادر

الفقيه 3: 100 | 387.

الهوامش

1- علل الشرائع: 526 | 1.

22872. 

قائمة المحتويات قال: وقال (عليه السلام): لا تخالطوا ولا تعاملوا إلا من نشأ في الخير.

المصادر

الفقيه 3: 100 | 388، وأورده في الحديث 1 من الباب 27 من أبواب مقدمات التجارة.

22873. 

قائمة المحتويات وفي كتاب (صفات الشيعة) عن محمد بن على ماجيلويه، عن عمه (1)، عن محمد بن أحمد، عن سعيد بن غزوان قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام): المؤمن لا يكون محارفا.

المصادر

صفات الشيعة: 33 | 51.

الهوامش

1- «عن عمه» ليس في المصدر، والكلمة لم تظهر في المصورة من نسخة الأصل.

22874. 

قائمة المحتويات وفي (العلل) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن العباس بن معروف، عن الحسن بن علي بن فضال، عن ظريف بن ناصح قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام): لا تخالطوا ولا تعاملوا إلا من نشأ في الخير.

المصادر

علل الشرائع: 526 | 2.

22875. 

قائمة المحتويات محمد بن الحسين الرضي في (نهج البلاغة) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): شاركوا الذي قد أقبل عليه الرزق، فإنه أخلق للغنى، وأجدر باقبال الحظ.

المصادر

نهج البلاغة 3: 204 | 230، وأورده في الحديث 1 من الباب 7 من أبواب الشركة.